الصفحه ٥٢٠ : بمطلق الماء والظاهر ان لفظ المكروه
فى الموضعين من الشرح وقع سهوا من قلم الناسخ يدل على ذلك قوله لانه كان
الصفحه ٢٤٩ :
التقدير ليبكه ضارع وهو اليق بالمعنى كما ان يبكيه ضارع اوفق لسؤال من يبكيه كذا
فى شرح المفتاح (قوله
بسلامته
الصفحه ٤٢٥ : صرح به الشارح رحمه الله تعالى فى شرح
الشرح حيث قال اذا استعمل اللفظ فى الجزء او اللازم مع قرينة مانعة
الصفحه ٣٥٥ : فقط ولعل
اكتفائه ههنا وقد ذكر فى التلويح كلا قسميه لانه الذى يحتاج اليه فى شرح قول
المصنف رحمه الله
الصفحه ١٤٨ : فى شرح المفتاح فى شرح قوله وحق الخطاب ان يكون
مع مخاطب معين حق العبارة ان يكون لمعين يقال خاطبه وهذا
الصفحه ١٩٩ : لا انها محتاجة فى كونها مقتضية للتقديم
الى ارجاعها اليه فى شرح المفتاح الشربفى ان جعلها حالات مقتضية
الصفحه ٤٤٦ : تناوله فى الطرفين (قوله اما واحد) فى شرحه للمفتاح وجه الشبه اما ان يكون امرا واحدا فى
نفسه بان يكون عينا
الصفحه ٦٧ : بمجرورها وهى ابتدائية الا ان الابتداء ههنا
باعتبار الاتصال كذا فى حواشى شرح المفتاح الشريفى يعنى ان مجرورها
الصفحه ٤٤٤ : البرد والظاهر ما فى الشفاء وشرح المواقف ان البرودة تجمع
بين المشاكلات وغيرها فان شانها التكثيف ومن ذلك
الصفحه ٨٦ :
الله كما مر
(قوله
وقد وقع ههنا فى شرح المفتاح الخ) عبارة الشرح مع المتن هكذا وعند بعض وهو الجاحظ لا
الصفحه ٤٢٩ : صرحوا الخ* التصريح المذكور يجوز ان يكون
باعتبار الصلاحية كما ذكره الشارح رحمه الله تعالى فى شرح الرسالة
الصفحه ٢٩٦ :
يقدر القول فى نحو اين زيد على ما صرح به فى شرح المفتاح حيث قال بل يأباه المعنى
فى كثير من المواضع سيما
الصفحه ٢٣٣ : بَعْدِ ذلِكَ) فانه اختار فى كل كتاب احتمالا هذا وقد ذكر العلامة فى
شرحه للمفتاح ان ذلك ونحوه من اسما
الصفحه ٢٩٠ : الخ فما قيل لا مبالغة فى
القصر بل فى النسبة بواسطة القصر ليس بشئ (قوله لا تفاوت بينهما الخ) فى شرحه
الصفحه ٣١٦ : المقصود كما لا يخفى ولذا اكتفى عليهما فى شرح المفتاح
وزاد قوله وجعلا ما يضاف اليه الخ لدفع شبهة ان قومهما