الصفحه ٥٤٣ : الوقوع فى صحبته بعد الذكر فكيف يكون علة له قال الشارح رحمه الله
تعالى فى شرحه للمفتاح سواء كان بينهما شئ
الصفحه ١٤٣ :
شرحه ومن زعم ان عموم نسبة الخبر بمعنى صلاحيته فى نفسه لمتعدد وارادة التخصيص
كناية عن عدم القرينة مطلقا
الصفحه ٣٢٣ :
الدار رجل وكذا فى ذى الحال المنكر فان الاصل فيه تقديم الحال كذا افاده الشارح
رحمه الله فى شرح المفتاح
الصفحه ٥٠٢ : فهو تفريع سواء كان بحرف التفريع او لا قال الشارح
رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح فى قولنا لقيت بحرا ما
الصفحه ٣١٨ : المفسر بعد مرتبة المفسر ولذا اكتفى الشارح رحمه الله
تعالى على هذا الاعتراض والجواب فى شرح المفتاح فى باب
الصفحه ١٦٣ :
ايضا والحصة والفرد عندهم بمعنى واحد والفرق بينهما انما هو فى اصطلاح المنطق ولذا
قال فى شرح المفتاح واما
الصفحه ٤٣٧ : لهما عند انتفاء القرينة وقال الشارح رحمه الله
فى شرح الكشاف ان صحة ارادة المنقول اليه تبتنى على دخول
الصفحه ٥٠٣ :
فى شرح المفتاح بناء على الاكثر (قوله والاخرى مكنية)
يستفاد من هذا
الكلام ان ذكر المشبه فى المكنية
الصفحه ٤٦٥ : كذا فى شرحه للمفتاح (قوله ويشبه ان يكون
تركهم الخ) انما قال يشبه لاحتمال انهم لم يتنبهوا للتحقيق الذى
الصفحه ١٩٥ : فتدبر فانه مما غلط فيه بعض الناظرين (قوله بما ذكره بعض
المحققين) صرح به الشيخ الرضى فى شرحه (قوله او
الصفحه ٢٣٩ : او الماضى لا انهما مضوعان له مع الحال او
الماضى وشتان بينهما وان الشارح رحمه الله نص فى شرح المفتاح
الصفحه ٢٠٠ : الشرح ان التفأل قد يكون باللفظ المسموع فى مستهل الكلام كلفظ
سعد او سعيد مثلا وهذا هو الذى يقتضى تقديم
الصفحه ١٣٩ : القرينة فان
الاكتفاء بالقرينة ليس كالذكر فى التنصيص على ما هو المقصود الاهم قال فى شرح
المفتاح ان ذكر
الصفحه ٢١١ : يجوز استفادته من التقديم اللفظى كما ذهب اليه الكشاف فى
قوله تعالى (اللهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ) كذا فى شرح
الصفحه ٣٥٧ : لانى المقصود ثم هدى ثم عرفه كيف يرتفق بما اعطى وكيف يتوصل به الى
بقائه وكماله كذا فى شرحه وللمفتاح