الصفحه ٥٥٤ : ، فينصرفون ظماء مظمئين مسودّة
وجوههم لا يطعمون منه قطرة.
ثمّ يرد عليّ المخدج برايته وهو أمام
سبعين ألفاً
الصفحه ٥٥٧ : في جمادى الآخرة سنة سبع وستمائة ، عن الشيخ السعيد محمد بن
القاسم الطبري ، عن الشيخ المفيد أبي علي
الصفحه ٥٦٣ : ـ وهو
إمام سبعين ألفاً من أُمّتي فأقوم فآخذ بيده وذكر مثل ذلك ، فيقولون : كذّبنا
الأكبر وعصيناه وقاتلنا
الصفحه ٥٦٧ :
وجوههم لا يطعمون منه قطرة.
ثمّ ترد عليّ راية المخدج وهو إمام
سبعين ألفاًمن أُمّتي فأقوم فآخذ بيده فإذا
الصفحه ٥٧٦ : لواء الحمد وهو سبعون شقّة ، الشقّة منه أوسع من الشمس والقمر ، وأنا على
كرسيّ من كراسي الرضوان فوق منبر
الصفحه ٥٧٨ : ء الحمد ، وهو سبعون
شقّة ، الشقّة أوسع من الشمس والقمر. (١)
وفي مسند أحمد بن حنبل مسنداً : إنّ
رسول
الصفحه ١٧٧ : ، وغير عاطفة.
والعاطفة : موضوعة لمجرّد التشريك بين
الأمرين في الحكم ، فإن عطفت مفرداً على مفرد شركت
الصفحه ٢٠٥ : من أن يوافق المبدل منه في الحكم.
وعلى الثاني : بأنّ « إلاّ
» لو كانت حرف عطف لم تباشر العامل في
الصفحه ٣٢٢ : في إفادة
المضي ، فإنّ المتبادر من هذا اللفظ هو المضي ، وإن كان (١) بمعنى « صار » حكمه حكمه ، وكذا
الصفحه ٥٦٨ : .
وقال أبو عبد الرحمن (١) : اشهدوا بهذا عند اللّه أنّ الحارث بن
حصيرة حدّثني بهذا عن صخر بن الحكم
الصفحه ١٥٢ : لتربية
الفائدة ، فإنّه كلّما كان الحكم أكثر اختصاصاً وتقيّداً كانت الفائدة أتمّ ،
وكلّما ازداد جزءاً من
الصفحه ٢٠٠ : وضع للاستثناء ، أي لإخراج حصّة من جملة حكم عليها بحكم عن ذلك الحكم.
وربّما كانت بمعنى « لكن » وهو
الصفحه ٢٢٨ : الإعراب كان الحكم فيها كالحكم في عطف المفردات ، وإلاّ أفادت أنّ حصول
مضمون الثانية بعد حصول مضمون الأُولى
الصفحه ٢٣٨ : الزمخشري : إنّها من الأحوال التي حكمها حكم الظرف ، فلذلك عريت عن
ضمير ذي الحال. وذهب المطرزي (١)
إلى أنّها
الصفحه ٣٧٢ : المسمّى عند القدماء بالمجاز في حكم الكلمة وهو الكلمة التي جوّز بها عن حكمها
الأصلي بحسب الإعراب ، بحذف شي