الصفحه ٣٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من أهل المدينة وأهل الأطراف والأعراب
سبعين ألف إنسان ، أو يزيدون على نحو عدد أصحاب موسى
الصفحه ٥٠٩ :
الواقعة في الأخبار على تقدير الحكم بصحّة الجميع. وللجمع بينها وجوه :
منها : أنّ هذه التقديرات كلّها
الصفحه ٧٣ : ،
وأتى من الكوفيين خلق عظيم ومعهم سبعون كفناً ووجّه الرشيد بأخيه علي وبأكفان وطيب
، فردت أكفان العامة
الصفحه ٨٨ : في سنة سبع وسبعين بعد الألف في عداد
فضلائنا الأعيان ، والمشار إليهم بين الطائفة وغيرها بالبنان
الصفحه ٩١ : لأشخاص مختلفين سقط من آخرها سبع ورقات.
٣.نسخة في مكتبة السيد المرعشي تحت رقم
١٨١٤ في ٢٣٢ ورقة كتبها
الصفحه ٢٧٠ : السبعة بمشيئة وإرادة وقدر وقضاء وإذن وكتاب وأجل ،
فمن زعم أنّه يقدر على نقص واحدة فقد كفر ». (٢)
وروى
الصفحه ٣٨٩ : ،
وقيل هو أعلى البيت الى أسفله ، وفي الحديث : اللهم بارئ المسموكات السبع ، أي
السماوات السبع ( لسان العرب
الصفحه ٤٧ :
تَمتَّعْتُ من لهو بها غير مُعجَلِ (١)
__________________
١ ـ شرح المعلّقات
السبع لأحمد بن الحسين
الصفحه ٧٢ : الكوفيين
فأعلمهم بموتي أنشدهم :
يا أهل كوفان إنّي وامق لكم
مذ كنت طفلاً إلى السبعين
الصفحه ١٦٣ : ؛ قال
اللّه تعالى له كن فكان ، يقود زمام الناقة سبعون ألف صفّ من الملائكة كلّهم
ينادون غضّوا أبصاركم يا
الصفحه ١٩٣ : لَكُمْ ) (١)
الآية. وقوله تعالى : ( سَبْعَةٌ وثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ )
(٢) وقوله تعالى
: ( وما أَهْلَكْنَا
الصفحه ٤٠٩ : سمّاه : كتاب الولاية ، وقد طرقه من نيف وسبعين طريقاً.
وأفرد له أبو العباس أحمد بن محمد بن
سعيد بن
الصفحه ٤٨٤ :
« اللؤلؤ »
فيه لغات أربع ، قرئ بهنّ في السّبع بهمزتين وبغير همز ، وبهمز الأُولى دون
الثانية
الصفحه ٤٨٩ : »
للعهد أو الجنس ، أو العهد الذهني أي جنة من الجنان فإنّ الجنان سبع : جنّة
الفردوس ، وعدن ، وجنّة النعيم
الصفحه ٥٠٨ : عمقه في الأرض سبعون ألف فرسخ ، ماؤه أشدّ بياضاً من اللبن ،
وأحلى من العسل ، شاطئاه من اللؤلؤ والزبرجد