الصفحه ٤٣١ :
اللّغة فيتعلّقون
بلفظه من عمومها ، وما الذي يمنع على أُصولكم من أن يكون أوجب طاعته على واحد من
الصفحه ١٥٠ : المربع ممّا لا ينبغي أن يُهجر لكونه
من أحاسن (١)
المربع نضارةً وصفاءً وهواءً ونحو ذلك ، أو لكون أُمُّ
الصفحه ٤٥٩ : ،
وإنّما دخلت لكونه مؤخراً. وقال الكوفيون : إنّ أصل سقيا لك مثلاً : يسقيك ، فهذه
اللاّم هي لام الاختصاص
الصفحه ٤١٥ : محتملاً لغيره ، فوجب أن يريد
بها المعنى المتقدّم الّذي قرّرهم به على مقتضى الاستعمال من أهل اللغة ، وعرفهم
الصفحه ٣٦١ :
يَتَوفّاكُمْ مَلَكُ المَوتِ الّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ) (٣).
انتهى كلام الراغب بألفاظه. (٤)
فقد ظهر أنّ فيه
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إنّما أنكر عليه لأنّ الهمز فيه ليس من
لغة قريش.
ثمّ إنّه على الأوّل بمعنى فاعل بمعنى
ذي كذا ك
الصفحه ٥٦٠ : الكُتّاب ذكر
راية من الخمس.
وفي تفسير علي بن إبراهيم بن هاشم في
تفسير سورة آل عمران مثل هذا الخبر ، عن
الصفحه ٥٤٨ : كانوا متغايرين.
ويحتمل أن يكون خبر الراية جزاء الشرط
هنا محذوف لظهوره ، ثمّ إن كان مصدراً أو اسم زمان
الصفحه ٢٣٣ : إلاّ إن كان خبرها
جامداً نحو : كأنّ زيداً أسد ، فإن كان مشتقّاً كانت بمعنى الظن.
« الباء »
للآلة
الصفحه ٤٢٢ :
ينكر أن يكون هذا
علّة من أغفل رواية المقدّمة من الرواة ، فإنّ أصحاب الحديث كثيراً ما يقولون :
فلان
الصفحه ٥٣٧ :
الإلهية ، إلاّ أنّه سيأتي من الخبر ما ينصّ على أنّ فرعون هذه الأُمّة هو معاوية
بن أبي سفيان.
« السامري
الصفحه ٢٨٦ : : وقوعها في الجملة الحالية ؛
وذلك لأنّهم عدّوا من المسوّغات أن يكون ثبوت الخبر للمتبدأ من خوارق العادة
الصفحه ٤١٠ :
وأحمد بن محمد بن سعد كتاب « من روى
غدير خم ».
ومسعود الشّجري كتاباً فيه روا ة هذا
الخبر
الصفحه ٥٧٠ : .
وفي كتاب « مقتل الحسين » صلوات اللّه
عليه للشيخ موفق بن أحمد المكي أخطب خطباء خوارزم في خبر طويل عن
الصفحه ٨٩ : انّه ربما يوافق
رأي القائل الذي لا يتفق معه في العقيدة ، ويرفض قول الآخر وإن كانت ينسجم معه في
المبدأ.