الصفحه ٨١ : يعقوب بن سفيان قال (١) : أسيد بن الحضير أبو يحيى.
قرأت على أبي
الفضل بن الحكاك ، أنا أبو نصر الوائلي
الصفحه ٨٩ : ](١) كما أكون على أحوال ثلاث من أحوالي لكنت حين أقرأ
القرآن وحين أسمعه يقرأ وإذا سمعت خطبة رسول الله
الصفحه ٩٣ : وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم [٢٣٠٨].
قرأت على أبي
غالب بن البنّا ، عن أبي إسحاق البرمكي ، أنا
الصفحه ٩٧ : يحيى سنة عشرين وحمله عمر
بن الخطاب بين عمودي السرير حتى وضعه بالبقيع وصلّى عليه.
قرأت على أبي
محمد
الصفحه ٩٨ : رأيت غلبة الروم
فارس ثم رأيت غلبة المسلمين فارس والروم كل ذلك في خمس عشرة سنة.
قرأت على أبي
محمد
الصفحه ١٠٠ : الأعلام ١٠ / ٣١٨ هذه النسبة إلى بابلت قرية بالجزيرة بين حران والرقة
(معجم البلدان).
(٤) زيادة لازمة عن
الصفحه ١٠٥ :
نشرت عليه
جمالها الأيام
قيل إنه لما
أنشد هذه القصيدة أعطاه هارون مائة ألف درهم.
قرأت في
الصفحه ١١٠ : محمد بن الحسن بن الفضل بن المأمون ، نا أبو بكر محمد بن القاسم بن بشار
الأنباري قال : قرأت على أبي لأشجع
الصفحه ١١٢ :
ت جميلا وقد
طوتك الأمور
قرأت بخط أبي
الحسن رشأ بن نظيف ، وأنبأنيه أبو القاسم النسيب وأبو الوحش
الصفحه ١١٥ : عبد الوارث ، نا إياس بن بيهس ، عن أشعث بن
عمرو مختصرا وخالفهما في اسم عنبس ووهم في ذلك.
قرأت بخط عبد
الصفحه ١١٦ : م.
(٤) الزيادة عن أسد
الغابة ١ / ١١٨. ودومة الجندل : حصن وقرى بين الشام والمدينة قرب جبلي طيء (معجم
البلدان
الصفحه ١١٩ : ، وكان أعور أصيبت عينه
يوم اليرموك ، وتوفي سنة أربعين قبل قتل علي (٢) بيسير ؛ له أحاديث يسيرة.
قرأت على
الصفحه ١٢٠ : سفيان ، وصلّى عليه الحسن.
قرأت على أبي
بكر السّلمي عن أبي نصر بن ماكولا ، قال (٣) : وأما مرتع ـ بضم
الصفحه ١٢١ : عبدان
، قال : سمعت مسلم بن الحجّاج يقول (١) : أبو محمد الأشعث بن قيس الكندي له صحبة.
قرأت على أبي
الصفحه ١٢٤ : : «لأن
قلت ذاك إنهم لهم القلوب وقرّة الأعين ، وإنهم مع ذلك لمجبنة مبخلة محزنة» [٢٣٢١].
أخبرنا أبو
الحسن