الصفحه ٢٥٧ : الشام ، فكلما نزلت منزلا أخذ أميّة سفرا له يقرءوها
علينا. فكنا كذلك حتى نزلنا قرية من قرى النصارى فجاءوه
الصفحه ٢٥٨ : ، فارتحلنا حتى نزلنا قرية من قرى النصارى فلما رأوه
جاءوه وأهدوا له ، وذهب معهم [إلى](٢) بيعتهم حتى جاء بعد ما
الصفحه ٢٦١ : : فكنا كذلك حتى نزلنا قرية من قرى النصارى قال : فجاءوه وأكرموه وذهب
معهم إلى بيعتهم ثم رجع وسط النهار
الصفحه ٢٦٢ : فبعنا متاعنا وأقمنا بها شهرين ، ثم ارتحلنا حتى نزلنا
قرية من قرى النصارى ، فلما رأوه جاءوه وأهدوا له
الصفحه ٢٩٠ : : أنا عبد الغافر بن محمد ، أنا بشر بن أحمد ، أنا داود بن الحسين ، حدّثنا
يحيى بن يحيى ، قال : قرأت على
الصفحه ٣٠٩ : مصر ، وروى عنه ابن لهيعة.
قرأت على أبي
محمد عبد الكريم بن حمزة ، عن أبي نصر بن ماكولا ، قال
الصفحه ٣١١ : بن بشار الأنباري بأطرابلس.
روى عنه : أبو
بكر أحمد بن الخطاب.
قرأت بخط أبي
الفرج غيث بن علي ، قال
الصفحه ٣٢٨ : إنسان لأبي ضمرة : قرأت
حديث المغفر (٣) عليه ، كما قرأت. قال : ما لي ولك قراءة عليه جاز لنا ،
ثم قال
الصفحه ٣٣٦ : (٦).
__________________
(١) بالأصل : «الشغراي»
خطأ ، والصواب ما أثبت وهذه النسبة إلى مشغرى وهي قرية من قرى دمشق من ناحية
البقاع
الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوسلم المدينة وهو ابن عشر سنين ، اختلف في وفاته فقيل سنة
إحدى وتسعين ، وقيل سنة اثنتين وقيل ثلاث.
قرأت
الصفحه ٣٩٠ : خلت من جماد الأول سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة من فالج
أصابه بعد هربه من دمشق ويقال لأربع وعشرين.
قرأت
الصفحه ٤١٢ : : أويس بن عمرو ، وهو الصواب.
قرأت على أبي
عبد الله يحيى بن البنّا ، عن أبي الحسين بن الآبنوسي ، أنا
الصفحه ٤١٤ : في تابعي أهل الكوفة من اليمن من مراد.
قرأت على أبي
محمد السلمي عن أبي نصر بن ماكولا ، قال (١) : أما
الصفحه ٤٢٦ : كريه المنظر ، وكان ابن عمه هذا مولعا به يؤذيه ويهزأ
به ، وكان أويس يقرئ الناس القرآن في مسجد الجماعة في
الصفحه ٤٤٨ : : إن الموت لم يبق لمؤمن فرحا.
قرأت على أبي
غالب بن البنّا ، عن أبي محمد الجوهري ، أنا أبو عمر بن