الصفحه ١١ : ء (٤) المسلمين بالدعاء على رءوس الملأ في كشف ذلك البلاء
عنهم ، ووصف فيه أن واحدا تقدّم إلى خبّاز يشتري الخبز
الصفحه ٣٣ :
قال : وقيل
لداود : ليس بك حاجة أن يتفرّغ لك إسماعيل في الدّعاء فتركه ولم يعرض له ، وعرض
لإسماعيل
الصفحه ١٣٢ : وفرغ ممن في النّجير وأحصي ما أفاء
الله عليهم ، دعا الأشعث بأولئك النفر ، ودعا بكتابه فعرضهم ، فأجاز
الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوسلم : «أكثر
دعائي ودعاء الأنبياء قبلي بعرفة لا إله لا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله
الحمد ، وهو
الصفحه ٣٥٢ : وتمركم في وعائه فإني صائم» ثم قام فصلّى صلاة غير مكتوبة فصلينا معه ، ودعا لأم
سليم ولأهل بيتها فقالت أمّ
الصفحه ٣٥٤ : ، حدّثنا عبد الحكم ، عن أنس
بن مالك قال : دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يبارك الله عزوجل في مالي
الصفحه ٣٦٥ : . قال : فقام أنس فتوضّأ
وخرج إلى البرية. فصلى ركعتين ثم دعا ، فرأيت السحاب يلتئم قال : ثم مطرت حتى ملأت
الصفحه ٨٧ : عبد الله بن يوسف ـ إملاء ـ قالا : أنا أبو سعيد
الأعرابي ، نا أبو سعيد عبد الرّحمن بن منصور الهادي
الصفحه ١٣٩ : بن الأعرابي ، أنا أبو رفاعة عبد الله بن محمد بن عمر بن
حبيب العدوي ، نا إبراهيم بن بشّار ، نا سفيان
الصفحه ١٩٩ : ، وبعث خالد بن الوليد
على الأعراب معه ، وقال : «انطلقوا
فإنكم ستجدون أكيدر دومة يقتنص الوحش فخذوه أخذا
الصفحه ٢٣٢ : الأعراب حفاة عراة ، فقالوا : يا رسول
الله أنجانا الله ببيتين من شعر امرئ القيس بن حجر قال : «وكيف ذاك» قال
الصفحه ٣١٣ :
بكر أحمد بن إسحاق اللّخمي بن الأعرابي ، وأبو عثمان سعيد بن محمد بن حرب ، وأبو
صالح سهل بن إسماعيل بن
الصفحه ٣٧٩ : مالك فقلت : أنت آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قال : قد بقي قوم من الأعراب ، فأمّا
الصفحه ٤٥٣ : الحسن الخلعي (٤) ، أنا أبو محمد بن النحاس ، أنا أبو سعيد بن الأعرابي ،
قال : سمعت محمد بن زكريا الغلّابي
الصفحه ٧٩ : ، وقتل
يومئذ حضير الكتائب ، وكانت هذه الوقعة ورسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة قد تنبّى ودعا إلى الإسلام