الصفحه ٦٢ : ، فالمراد من الصحة هي اعتبارها عنده وكونها حجّة بينه وبين
ربّه ، وهو غير كونها قطعية الصدور.
ثمّ إنّ
الصفحه ٦٤ : الكتابة فانّما يرفضها في المشكوك لا في المعلوم
والمطمئن منها.
ثمّ إنّ لنفاة الحاجة إلى علم الرجال
أدلّة
الصفحه ٦٦ : يستنبط منها حجّية قول الثقة في الموضوعات ذكرناها في كتابنا « كليات في
علم الرجال ». (٢)
ثمّ على القول
الصفحه ٧٦ : شيئاً ، ثمّ صرت إلى العسكر ، فخرج
إليَّ : « ليس فينا شكّ ولا في من يقوم مقامنا ، بأمرنا ، رُدّ ما معك
الصفحه ٨٠ : باسم من أخذ الحديث من أصله أو مصنّفه حتى يصل
السند إلى الإمام ، ثمّ وضع في آخر الكتاب « مشيخة » ذكر
الصفحه ٨٢ : لا يبالي عمّن أخذ على
طريقة الأخبار ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى أبعده من قم ثمّ أعاده واعتذر إليه
الصفحه ٨٧ : ء
والفطنة ، فلا يبغي من وراء كلامه هذا ، ذكاء الجميع دون استثناء بل غالبيتهم.
ثمّ إنّ في كلام الشيخ
الصفحه ٩٣ :
ثمّ محمّد (٢) وليث (٣) يا فتى
كذا الفضيل (٤) بعده معروف (٥)
وهو الّذي ما
الصفحه ١٠٣ :
كلمات الأعلام حول المعنى المختار
ثمّ إنّ ما اخترناه من التفسير للموصول
والتصحيح ، هو خيرة عدّة
الصفحه ١١٦ : الإجماع غير مجد فلا تثبت
الاحتمالات الثلاثة.
ثمّ إنّ هنا جماعة عرفوا بأنّهم لا
يروون إلاّ عن الثقات وهم
الصفحه ١٢٢ :
الجوهري ( المتوفّى عام ٤٠١ هـ ) : « كان سمع الحديث فأكثر واضطرب في آخر عمره » ؛
وذكر مصنفاته ، ثمّ قال :
الصفحه ١٢٥ : يعطي منها ما يُطلب منه من دهن ، فشُبّهوا
هذا الكتاب بذلك. (٢)
ثمّ إنّه يروي عن مشايخ كثيرة منهم
الصفحه ١٢٦ : الثاني من القرن الثالث ، ولعلّه توفّي حوالي ٢٩٠ هـ. هذا.
ثمّ إنّ محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد شيخ
الصفحه ١٣١ : مقدّمة كتابه ما دعاه إلى تصنيفه ، ثمّ قال : ولم أخرج فيه حديثاً روي عن غيرهم
إذا كان فيما روينا عنهم من
الصفحه ١٣٤ : ما استظهره المحدّث
النوري.
ثمّ
إنّ السيد الخوئي قدسسره ممّن كان يعتمد على رأيه طوال سنين لكنّه