الصفحه ٥٢ :
علي ، المعروف
بالنجاشي ( ٣٧٢ ـ ٤٥٠ هـ ) ، تتلمذ على الشيخ المفيد ثمّ على السيد المرتضى ، وهو
نقّاد
الصفحه ٩٤ : الجميل (١) مع أبان (٢)
والعبدلان (٣) ثمّ حمّادان (٤)
والستّة الأُخرى هم صفوان
الصفحه ٤٧ : الاستعانة بالكتب المعدّة لبيان أحوال تلك
الصغريات ثانياً.
نعم ثمّة نمط آخر من البحث ، وهو البحث
عن ضوابط
الصفحه ٩٠ :
ثمّ ذكر عنواناً آخر باسم « تسمية
الفقهاء من أصحاب أبي عبد اللّه عليهالسلام
» وقال بعده
الصفحه ١٢٣ : ، أصله
كوفي ، وكان في أوّل أمره ثبتاً ، ثمّ خلط ، ورأيت جلّ أصحابنا يغمزونه ، له كتب ـ
إلى أن قال
الصفحه ١٢٨ : في محمد بن عيسى بن عبيد ، فلا أدري ما رابه فيه لأنّه كان على ظاهر
العدالة والثقة. (١)
ثمّ استدلّوا
الصفحه ١٣٢ :
الدلالة على أنّه لا يروي في كتابه رواية عن المعصوم إلاّوقد وصلت إليه من جهة
الثقات من أصحابنا ، ثمّ أيّد
الصفحه ١٤٩ : » ، ثمّ وصّل
بين طرفي العين وجعلها على صورتها واواً ، والتبس ذلك على بعض النسّاخ فكتبها
بالصّورة الأصليّة
الصفحه ٢٠٥ :
مشترك بينها بالتضمن
أو الالتزام ، وحصل العلم بذلك القدر المشترك بسبب كثرة الأخبار.
ثمّ إنّ
الصفحه ٥ : القائلة : « إذا خاف على عينيه
__________________
(١) جواهر الكلام : ج
١٧ ، ص ١٥٠ حيث قال : « ثم لا
الصفحه ٢٥ : القائلة : « إذا خاف على عينيه
__________________
(١) جواهر الكلام : ج
١٧ ، ص ١٥٠ حيث قال : « ثم لا
الصفحه ٤٤ : الأفكار بعيداً عن التعقيد الذي يقتل
الطالب فيه وقته الثمين دون جدوى.
وانطلاقاً من توجيهات كبار العلما
الصفحه ٥٠ : على
أحوال الرواة من حيث الوثاقة وعدمها ، وبالتالي تمييز المقبول عن غيره.
علم الدراية
ثمّ إنّ هنا
الصفحه ٥٤ :
الرجوع إلى علم الرجال المتكفّل لبيان أحوال الرواة من الوثاقة وغيرها.
ثمّ إنّ من يقول بحجّية قول الثقة
الصفحه ٥٧ : ; ولا يدّعيها من له إلمام بتاريخ الحديث وتدوينه. فنحن ندرس « الكافي »
أوّلاً ، ثمّ « الفقيه » ثانياً