الصفحه ١٠٨ : ء عبارة عن : اقتران الحديث بقرائن
دالّة على صدوره من الإمام.
منها : أن يكون موافقاً لنصّ الكتاب
الصفحه ١١١ : ؟
وثانياً
: كما أنّ حصر وجه الصحّة بالقرائن الخارجية بعيد ، كذلك حصر وجهها بالقرائن
الداخلية التي منها وثاقة
الصفحه ١٦٧ :
١. إنّ كثيراً من هؤلاء الضِّعاف لم
يكونوا مشايخ للثقات ، بل كانوا أعدالهم وأقرانهم ، وإنّما
الصفحه ١٩٨ :
سنده من الحسان ، ولكن
يمكن أن يقال باستفادة العدالة من القرائن الدالّة على العدل ، ولنذكر من باب
الصفحه ٢ : العلماء فيها الافطار من غير إيجاب ، وهي :
١ ـ ما تقدّم قبل قليل من جواز إفطار
الشيخ والشيخة اللذين
الصفحه ١٧ :
الوارث لا يرث من هذه
الدية :........................................ ٣٦٨
العلاج التجميلي
الصفحه ٢٢ : العلماء فيها الافطار من غير إيجاب ، وهي :
١ ـ ما تقدّم قبل قليل من جواز إفطار
الشيخ والشيخة اللذين
الصفحه ٣٧ :
الوارث لا يرث من هذه
الدية :........................................ ٣٦٨
العلاج التجميلي
الصفحه ٥١ :
والمراد من المتن هو ما نُقل عن المعصوم
أو غيره ، من كونه نصاً أو ظاهراً ، أو مجملاً أو مبيّناً
الصفحه ٦٢ : الصدور بمعنى تواترها أو محفوفة
بالقرائن التي تفيد العلم بالصدور ، والمتبادر من العبارة هو اعتقاد الصدوق
الصفحه ٩٣ :
وذكر بعضهم مكان فضالة بن أيوب : عثمان
بن عيسى ، وحيث إنّ خمسة من الطبقة الثالثة مورد اتّفاق بينه
الصفحه ١٠٣ :
كلمات الأعلام حول المعنى المختار
ثمّ إنّ ما اخترناه من التفسير للموصول
والتصحيح ، هو خيرة عدّة
الصفحه ٤٧ : تقم للإسلام دعامة ،
ولا حُفِظَ كيانُه ونظامُه إلاّ على هذا النوع من البحوث العلمية ، والنقاشات
الصفحه ٥٠ : المذكورون في سلسلة السند إلى أن ينتهي
إلى المعصوم عليهالسلام.
٣. مسائله
وأمّا مسائله ، فتُعلم من خلال
الصفحه ٥٤ :
الرجوع إلى علم الرجال المتكفّل لبيان أحوال الرواة من الوثاقة وغيرها.
ثمّ إنّ من يقول بحجّية قول الثقة