الصفحه ١٨١ : الحديث بأسماء
من أخذ من كتبهم ، وذكر طرقه إليهم في آخر الكتاب وهؤلاء ـ أعني : الذين ذكر طريقه
إليهم
الصفحه ١٨٢ : عبدون الشهير بابن الحاشر ، فإذا علم رواية النجاشي للأصل
والكتاب عن طريق أحد هؤلاء ، كان ذلك طريقاً للشيخ
الصفحه ١٨٣ : آخر كتاب « جامع
الرواة ». (١)
وقد حاول المؤلّف في هذا الكتاب تصحيح
أسانيد الشيخ في « الفهرست
الصفحه ١٨٤ :
الحسن الطاطري بدأ
بذكر اسمه في أسانيده. مثلاً روى في كتاب الصّلاة هكذا : عليّ بن الحسن الطاطري
قال
الصفحه ١٨٦ :
كتاب الطاطري الّذي
هو الغاية المتوخّاة.
والحاصل : أنّه إذا كان طريق التهذيب
إلى أحد المشايخ
الصفحه ٤٥ : بحاجة ماسة
إلى وضع كتاب جديد فيها يتناسب مع تطلعات المركز ، فطلبنا من العلاّمة الفقيه ، الخبير
بعلم
الصفحه ٤٧ :
وتطرّق التحريف إلى
أُصوله وفروعه ، حتى الكتاب الذي كتب فيه كلّ صغير وكبير.
وبكلمة مختصرة : لم
الصفحه ٥١ : الشيخ الطوسي هذا
الكتاب فالموجود عندنا هو الملخّص ، ويسمّى « اختيار معرفة الرجال
».
ويتميّز هذا
الصفحه ٥٥ :
أتباعهم بعرض الحديث على الكتاب والسنّة ، فما وافق كتاب اللّه وسنّة نبيّه فيؤخذ
به ، وما خالفهما فيضرب عرض
الصفحه ٦٣ : بالكتابة
ولا بالقرطاس » كما هو الأساس في كتاب القضاء.
والجواب
أوّلاً : أنّ قسماً كبيراً من تعديلهم
الصفحه ٦٧ : دون الحدس ، قول الشيخ في كتاب « العدّة » في آخر فصله
، حيث قال في ثنايا البحث عن حجّية خبر الواحد
الصفحه ٦٨ : ، كانوا يعتمدون في التوثيق والتضعيف على
السماع ، أو الوجدان في الكتاب المعروف أو على الاستفاضة والاشتهار
الصفحه ٧٩ :
:
١. إجازة الشيخ كتابَ نفسه
إذا أجاز المجيز رواية كتابه عنه ، فلا
تعدّ استجازة الثقة دليلاً على وثاقة
الصفحه ٩٥ : بن شهر آشوب
( ٤٨٨ ـ ٥٨٨ هـ ) في كتابه المناقب. (١)
لكنّه ذكر الطبقة الأُولى والثانية
باختلاف يسير
الصفحه ١٠٨ : ء عبارة عن : اقتران الحديث بقرائن
دالّة على صدوره من الإمام.
منها : أن يكون موافقاً لنصّ الكتاب