الصفحه ١٠ : :.......................................... ١٠٥
ما المقصود من صفقتين
في صفقة ( أو بيعتين في بيعة ) ؟..................... ١٠٨
الإمامية
الصفحه ٢٥ : (١) وجماعة من الفقهاء ( منهم الإمام
الخوئي ) (٢)
، أو يجوز لهم الافطار رُخصة ، فإذا صاموا صحّ منهم ، كما ذهب
الصفحه ٣٠ : :.......................................... ١٠٥
ما المقصود من صفقتين
في صفقة ( أو بيعتين في بيعة ) ؟..................... ١٠٨
الإمامية
الصفحه ٤٨ :
قم ـ مؤسسة الإمام الصادق عليهالسلام
٨ شوال من شهور عام ١٤٢١
هـ
الصفحه ٥٤ : يضيف
قيداً آخر ، وهو : كون الراوي ضابطاً للحديث ، ناقلاً إيّاه حسب ما سمع من الإمام.
ولا يُعرف هذا
الصفحه ٧٥ :
). (٣)
المولّون أمام الكفّار : ( وَمَنْ يُولِّهِمْ يَومَئِذ دُبُرَهُ إِلاّ
مُتَحَرِّفاً لِقِتال أَوْمُتَحَيِّزاً
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو الإمام عليهالسلام لا يصلح
دليلاً على وثاقة الراوي ، وكم من ضعيف في تاريخ الحديث اتّجر بالحديث
الصفحه ٩٧ : منحصراً في وثاقة هؤلاء ووثاقة من يروون عنه إلى أن يتصل السند
بالإمام ، تدخل طائفة كبيرة من الرواة ، أعني
الصفحه ٩٨ : المعنى الثاني فإنّ لازم صحّة مرويّاتهم ـ إذا كانت الصحة مستندة
إلى وثاقة مشايخهم إلى الإمام ـ ثبوت وثاقة
الصفحه ١٠١ : عنهم » قوله : أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب الإمامين عليهماالسلام؟!
الثاني
: لو
الصفحه ١٠٣ : ( الإمام الصادق عليهالسلام ) وهم : جميل بن درّاج ، وعبد اللّه بن
مسكان ... ».
فقد فهم من عبارة الكشي
الصفحه ١٠٥ :
فالعصابة أجمعوا على
أنّه صادق في اعتقاده. (١)
السادس
: أخيرهم لا آخرهم السيد الإمام الخميني
الصفحه ١٠٩ : تنتهي إلى الإمام ، وهذا هو الذي تبنّاه نخبة من المحقّقين
كما حكاه المحقّق البهبهاني ( ١١١٨ ـ ١٢٠٦ هـ
الصفحه ١١٣ : ، دون
الأخيرتين.
وإنّما فعل ذلك ، لأنّ الطبقة الأُولى
يروون عن الإمام بلا واسطة ، فيكون المراد هو
الصفحه ١٥٢ : يروي إلاّعن عدل إماميّ.
٥. علي بن أبي حمزة البطائني
روى الكليني بسنده عن ابن أبي عمير ، عن
علي بن