الصفحه ٢٧ :
جعفر ميثم اركب
بعيرا وطف في شوارع الكوفة ومجالها ، وناد من اراد ان ينظر الى ما اعطى اللّه عليا
اخا
الصفحه ٥٩ : (ع) من
فخذها الايمن.
وجدت هذه الحكايات في كتاب الانوار وفي
كتب كثيرة.
وروي عن جابر بن عبد اللّه
الصفحه ٦٥ : بالطف قال : يا ابن
عباس انا اقتل في يوم عاشورا في وقت كذا لا معقب لحكم اللّه تعالى.
حدث جعفر بن محمد
الصفحه ٦٨ :
اللّه (ص) امير المؤمنين وفاطمة (ع) ، فقالت لا حاجة لي فيه ، قال اللّه ان يعفيني
من ذلك ، فاوحى اللّه عز
الصفحه ٧٢ :
العرب تعرف من أنكرت والعجم
اللّه شرفه قدما وفضله
جرى بذاك له في لوحه القلم
الصفحه ٨٨ :
وفيه مرفوعا الى ابي عبد اللّه بن كثير
، عن ابي عبد اللّه الصادق (ع) قال : الذي عنده علم من الكتاب
الصفحه ١٠٤ :
فظنت بمولاي انه قد
اخرجني من الحبس الذي كان فيه ، فقلت : مولاي اين انا من الارض قال (ع) في مجلسي
الصفحه ١١٤ :
وغار الماء فانزلني
في قبري ولا تدعهم يحثون علي ترابا ، فان القبر ينطبق من نفسه ويمتلي ، قال : قلت
الصفحه ١١٥ : الموضع الذي فيه سيدنا الرضا (ع) وقال اصلحوا
لنا موضعا فاني أريد أن أغسله فدنوت منه وقلت خلوة يا أمير
الصفحه ١٢٠ :
الناس هذا مما ينبغي ان يفكر فيه ، فاقبلت العصابة عليه تعذله وتوبخه ، وكان وقت
الموسم فاجتمع من فقها
الصفحه ١٢٢ :
والهادي الى فضله
بمنته وصلى اللّه على صفوته من بريته محمد خير خلقه ، الذي جمع فيه من الفضل ما
فرقه
الصفحه ١٥١ :
قوله (ع) أنا وهارون ندفن في بيت واحد....................................... ١٠٨
ارشاده (ع) الرجل
الصفحه ١١ : والسنن وما شاكل ذلك فقاموا كلهم وقالوا لقد اوقعنا محمد (ص) في طخياء وخرجوا
من باب المسجد وقال في ذلك ابو
الصفحه ١٤ : طوله اربعون في اربعين من الشعر الابيض فالقاه في صحن المسجد وغاب
فقال النبي (ص) لبلال وثومان مولييه
الصفحه ٢٥ :
معالمه وتثبتت كلمته بالكوفة ، وجماعة من وجوه العرب حافون به كانهم الكواكب
اللامعة في السماء الصاحية ، اذ