الصفحه ٩٠ : كما يجثو العبد بين يدي سيده ، ثم قال له : يا ابن رسول
اللّه ما الذي جاء بك فى هذا الوقت؟ فقال عليه
الصفحه ٩٨ : السلام ، فقال : يا جندب اعظم
اللّه اجرك في اخيك ، فقال : يا سيدي ورد علي كتابه بعهد ثلاثة عشر يوما
الصفحه ١٠٣ : ؟ قال : يا سيدي لا قال فمه قال المسيب : فقلت متى يا مولاي؟ فقال (ع) يا
مسيب اذا مضى من هذه الليلة
الصفحه ١٠٥ : سيدي موسى (ع) : قد نهيتك يا مسيب فتوليت عنه ، ثم لم ازل صابرا حتى قضى
وغاب ذلك الشخص ، ثم اوصلت الخبر
الصفحه ١٠٨ : غلام اسود كأنه من
اهل المدينة فقال لي : يقول لك سيدي وجه الي بالحبرة التي معك لا كفن بها مولى لنا
الصفحه ١١٢ :
بين يدي ودخلت وراءه ، واذا بسيدنا الرضا (ع) في صحن الدار جالسا فقال لي : يا
هرثمة قلت : لبيك يا سيدي
الصفحه ١١٣ : ذلك عاجله من العذاب ما أخر عنه حل به أليم ما يحذر فانه
سينتهي عن ذلك ، قلت : نعم سيدي قال : واذا خلا
الصفحه ١١٥ : المؤمنين فأخلى نفسه
فأعدت عليه ما قال سيدي الرضا (ع) بسبب الغسل والكفن والدفن فقال : لست أعرض في
ذلك فشأنك
الصفحه ١٢٧ :
ياسر هكذا كان العهد بيني وبينه؟ فقلت : يا سيدي دع عنك العتاب فو اللّه وحق جدك
محمد (ص) ما كان يعقل من
الصفحه ١٣٧ : الحمار وقف ، فقلت : ما وقوفك يا سيدي؟ فقال : حتى يخرج جعفر فقلت له انما
امرني باطلاقك دونه ، فقال لي
الصفحه ١٣٨ : وربتها ، وكانت
تسمى نرجس ، فلما كبرت دخل ابو محمد فنظر إليها فقالت له عمته حكيمة : اراك يا
سيدي تنظر
الصفحه ١٣٩ : هذا المولود يا سيدي؟
فقال (ع) : من نرجس ، قالت : ولم يكن في الجواري احب الي منها ولا اخف على قلبي
الصفحه ١٤٩ : ............................................. ٦٠
اخبار الحسن بولادة السيد الحميري الشاعر....................................... ٦٢
حديثه مع