الصفحه ٣٦ : (ع) جالس في دكة القضاء وعمار
بين يديه والناس حافون به ، ثم قام وصعد المنبر وحمد اللّه واثنى عليه واخذ في
الصفحه ٣٣ :
المسجد والقوم حافون
برسول اللّه (ص) فلما رأوه نهضوا له قياما ، فقال (ص) كونوا على اماكنكم فلما
الصفحه ٥٥ : وضعتها (ع) طاهرة مطهرة ، وانها سبحت وقدست ومجدت في حال
ولادتها ، واقرت بنبوة رسول اللّه (ص) وامامة علي بن
الصفحه ١٤٠ : ثم ادخل السبابة في فيه وامرّ يده على عينيه وسمعه وهما (صاهره)
ثم قال : تكلم يا بني فقال : اشهد ان لا
الصفحه ٢٠ :
أليم ، فما وصل
إليها حتى امطره اللّه تعالى بحجر على رأسه فقتله ، فانزل اللّه تعالى (سأل سائل
بعذاب
الصفحه ٥٣ : وقبل ما بين عينيه وجبينه وقال : ما
اكرمكم على اللّه يا اهل بيت المصطفى (ص) ، وكان اسمها في الدار الدنيا
الصفحه ١٠١ :
الحسن علي بن يقطين
الوزير فحجبه ، فحج علي بن يقطين في تلك السنة فاستأذن بالمدينة على مولانا موسى
الصفحه ٩٦ :
بالقسط لا إله إلا
هو العزيز الحكيم ، واذا قال ذلك اعطاه اللّه عز وجل العلم الاول والعلم الآخر
الصفحه ١٢٥ :
اعطاه اللّه من العز
والاخلاص ومنحه من الشرف والكرامة اذ قالت زوجته ابنة المأمون : الا اخبرك عنه
الصفحه ١٢٩ :
على عضده الايمن عند
النوائب يسلم بحول اللّه وقوته ومن كل شيء يخافه ويحذره.
ولما خرج ابو جعفر
الصفحه ١٤٥ : تعالى ذو اناة وانتم تستعجلون.
عن ابي جعفر (ع) انه قال ان لصاحب
الزمان (ع) بيتا يقال له بيت الحمد فيه
الصفحه ١٤٤ : بالمعروفيات فاوصى الي في
حال علته التي توفي فيها ان ادفع شهريا كان له خاصته وسيفه ومنطقته الى من سماه
صاحب
الصفحه ١١٤ :
وغار الماء فانزلني
في قبري ولا تدعهم يحثون علي ترابا ، فان القبر ينطبق من نفسه ويمتلي ، قال : قلت
الصفحه ٥١ :
مما أنت فيه وصيته (ع)
للحسنين (ع) عند الممات ، ثم قال (ع) دعوني واهل بيتي اعهد إليهم ، فقام الناس
الصفحه ٧٨ : اللّه (ص) اجلونا عن البلدان وافنونا
بالقتل الذريع ، وقد اعلنوا لعن امير المؤمنين (ع) في البلدان وفي مسجد