الصفحه ١٢٢ :
والهادي الى فضله
بمنته وصلى اللّه على صفوته من بريته محمد خير خلقه ، الذي جمع فيه من الفضل ما
فرقه
الصفحه ٢٨ : وحجة اللّه في
الانام والمتفرد بالفضل والانعام لبيك يا علي يا علام ، فقال امير المؤمنين (ع) من
قتلك يا
الصفحه ٧٧ : ذلك ، فلما خلق اللّه تعالى آدم اجرى ذلك النور فيه.
الصفحه ٤٧ :
كاذبا فلا اخرجك اللّه من الدنيا حتى يشوه بخلقك ، لتكون شهرة في الدنيا قبل
الآخرة ، فبت معافى وقد حول
الصفحه ١١٩ : إليه الريان بن الصلت ووضع يده في حلقه ولم يزل يلطمه ويقول له
: أنت تظهر الايمان لنا وتبطن الشك والشرك
الصفحه ٨ : ضعيف اليقين.
روي ان الشمس ردت عليه في حياة رسول
اللّه (ص) بمكة وقد كان رسول اللّه (ص) موعوكا فوضع
الصفحه ٤٢ : كابر ، ولقد كان عبد اللّه وابو طالب ياتون بامثال ذلك في الجاهلية ، هذا
وانا لا انكر فضل علي وسابقته
الصفحه ٨٧ : : يا ابا كهمش تب الى اللّه تعالى مما صنعت البارحة.
وفيه مرفوعا الى محمد بن مسلم عن المفضل
بن عمر
الصفحه ٤١ :
عمر : يا ابا عبد اللّه نعم خلوت ذات يوم بابن ابي طالب في شيء من امر الخمس ، فقطع
حديثي وقام من عندي
الصفحه ٦٧ :
وقالت : واللّه لا
يدفن الحسن هاهنا ابدا او تجز هذه وأومأت بيدها الى شعرها ، فاراد بنو هاشم
الصفحه ٩٧ : من شهر كذا في ساعة كذا فترقب موافاتي وانتظرني
عند اول ميل ، فمضى (ع) ولقي المهدي وصرف اللّه عنه كيده
الصفحه ١٤١ : الخبر
نعم ، ووجوب الحكمة من اللّه في غيبة صاحب الزمان كوجوب الحكمة من اللّه بوجوب
الغيبة من الحجج
الصفحه ١٢٧ : امره شيئا وما علم اين هو (١) في ارض اللّه ، وقد نذر اللّه نذرا وحلف
ان لا يسكر ابدا ولا تذكر له شيئا
الصفحه ٧٣ : بئر كانت في داره بعيدة القعر ، فصرخت أمه واقبلت تضرب
بنفسها الارض حوالي البئر وتقول يا ابن رسول اللّه
الصفحه ٧٢ :
العرب تعرف من أنكرت والعجم
اللّه شرفه قدما وفضله
جرى بذاك له في لوحه القلم