الصفحه ٤٠ : (ع) رزقك اللّه في كل اربعين
يوما شربة من الماء ومأواك القفار والبراري ، هذا جزاء من اعاد طرفه وقلبه وفرجه
الصفحه ٥٩ : (ع) من
فخذها الايمن.
وجدت هذه الحكايات في كتاب الانوار وفي
كتب كثيرة.
وروي عن جابر بن عبد اللّه
الصفحه ٤٣ :
في حياتك من دنياك؛
فتلجلج في الجواب وجعل يعده بتسليم الأمر إليه ، فقال له امير المؤمنين (ع) يوما
الصفحه ١٣٩ :
وقرأت في كتاب الوصايا وغيره بان جماعة
من الشيوخ العلماء ، منهم علان الكلابي وموسى بن احمد الفزاري
الصفحه ١٤٣ : قصه
اللّه تعالى في محكم كتابه من قصة نوح (ع) وانه لبث في قومه الف سنة الا خمسين
عاما فكذلك جائز في
الصفحه ١٤٢ : اخبر اللّه تعالى في كتابه انه قد كان لموسى (ع) شيعة من قبل ان تظهر
دعوته ، وكانوا بامره متمسكين وان لم
الصفحه ١١٢ : الكتاب اجله ، وقد عزم هذا
الطاغية على سمي في عنب ورمان مفرك ، فاما العنب فانه يغمر السلك في السم ثم يجريه
الصفحه ٩١ : ، وشفته العليا في اعلى مقامي وهو ينادي بلسان طلق ذلق
عربي مبين ويقول : يا عبد اللّه ان اللّه عز وجل بعثني
الصفحه ١٩ : كذلك ما تعرضت لسبيلهم ، فاوصى به النبي (ص) خيرا وتركه وانصرف.
وفي كتاب الانوار ، حدث ابو عبد اللّه
الصفحه ١٦ :
فالتطمت امواجه في قعره
وغاض ثلثاه وقد كان زخر
وكم له من اية معجزة
الصفحه ١٢ : الا في يد نبي او وصي.
وفي رواية اخرى من كتاب الانوار بان
لجام من كف النبي (ص) عرج الى السماء وهو
الصفحه ٥٢ : : هل وجدته في القبر؟ فقال لا واللّه ثم قال (ع) ما من نبي يموت في
المغرب ويموت وصيه في المشرق ، الا الا
الصفحه ١٣٦ :
عن بعض اصحابه (ع) قال : كتبت إليه (ع) هل
يحتلم الامام وقلت في نفسي بعد نفود الكتاب ، الاحتلام
الصفحه ٨٦ : لا تشكوا وانظروا في الارض واذا فيها سبائك كثيرة بعضها
على بعض ، فقال له بعضنا : يا ابن رسول اللّه
الصفحه ١٣٨ : (ع) : أما علمتم ان الارض لا تخلو من حجة اللّه؟ ثم امر
ابو محمد (ع) والدته بالحج في سنة تسع وخمسين ومائتين