الصفحه ٢٧ :
جعفر ميثم اركب
بعيرا وطف في شوارع الكوفة ومجالها ، وناد من اراد ان ينظر الى ما اعطى اللّه عليا
اخا
الصفحه ٦٤ :
بعد ، فقال النبي (ص)
أنت تنظفينه ان اللّه تعالى قد نظفه وطهره.
روي ان رسول اللّه (ص) قام إليه
الصفحه ٨١ : واعداء اوليائنا ، ثم قال : سحقا سحقا بعدا بعدا للقوم الظالمين ،
واللّه لو لا مخالفة والدي لزدت في
الصفحه ١٨ : اللّه كلب فلان الانصاري خرق ثوبي وخمش ساقي ومنعني من
الصلاة معك في الجماعة فعرض عنه ولما كان في اليوم
الصفحه ٩٤ :
منزل ابي عبد اللّه جعفر بن محمد الصادق (ع) ، واخرج خاتمه وختم الارض بين يديه
فلم ار فيها صدعا ولا فرجة
الصفحه ٣ : ، له كتب
منها «الهداية الى الحق» وكتاب «البيان في وجوه الحق في الامامة» وكتاب (عيون
المعجزات).
الصفحه ٦ : تهش إليه ، والاعناق
تتطلع الى رؤيته فلا يجدون الا ذكرا له في طيات الكتب واسنادا إليه في تضاعيف
الصفحه ٩٨ : السلام ، فقال : يا جندب اعظم
اللّه اجرك في اخيك ، فقال : يا سيدي ورد علي كتابه بعهد ثلاثة عشر يوما
الصفحه ٨٣ : يجحدون» هي واللّه يا جابر آياتنا وهذه واللّه احداها
وهي مما يوصف اللّه تعالى كتابه بل نقذف بالحق على
الصفحه ١٣١ : ، ورأيته يهيء من الطين كهيئة الطير وينفخ فيه فيطير ، فقلت له
لا فرق بينك وبين عيسى (ع) فقال (ع) : انا منه
الصفحه ٨٤ :
ومن كتاب بصائر الدرجات مرفوعا الى سدير
الصيرفي ، قال : اوصاني الباقر أبو جعفر (ع) بامور له في
الصفحه ١٠٧ : له : ارى عليا جائيا وذاهبا فقال هو اكبر ولدي واحبهم علي ، وهو ينظر
معي في كتاب الجفر ولا ينظر فيه الا
الصفحه ٢٦ : ، وانا الموصوف بالمعروف ،
انا الذي قرعتني الصم الصلاب ، وهطل بامري صوب السحاب وانا المنعوت في الكتاب
الصفحه ٤ :
وكان السبب في تاليفه العيون انه وجد
كتاب «بصائر الدرجات في تنزيه النبوات» (١)
قد احتوى على احاديث
الصفحه ١١٧ : يقول في غشوته : ويل للمأمون من اللّه ، ويل للمأمون من
محمد رسول اللّه ، ويل للمأمون من امير المؤمنين