الصفحه ١٣٥ : يرزقه اللّه
ذكرا وسأله ان يسميه؟ فكتب إليه : ونعم الاسم محمد وعبد الرحمن ، فولدت له اثنين
توامين فسمى
الصفحه ٨٢ : ولا تردوا علينا
ما اوردنا عليكم ، فانا بنعم اللّه اجل واعظم من ان يرد علينا ، وجميع ما يرد
عليكم منا
الصفحه ٩٨ : السلام ، فقال : يا جندب اعظم
اللّه اجرك في اخيك ، فقال : يا سيدي ورد علي كتابه بعهد ثلاثة عشر يوما
الصفحه ٦٩ : احببت ان اريك
مضجعي ومضجع اصحابي ومكانهم فعلت؟ فقالت : قد شئت فتكلم بالاسم الاعظم ، فانخفضت
له الارض حتى
الصفحه ١٣ :
عليها مكتوب (اسم
اللّه تعالى واسم نبيه محمد (ص) واسم وصيه علي بن ابي طالب (ع) فلما فرغ من فتح
خيبر
الصفحه ٩١ : وعنده الاسم الاعظم والاسم المخزون الذي لو قرأه على الليل لأنار
وعلى النهار لاظلم وعلى البحار لسكنت
الصفحه ٧٠ : اصحاب الحديث انه (ع) اوصى الى
ابنه علي ابن الحسين زين العابدين (ع) وسلم إليه ، الاسم الاعظم ومواريث
الصفحه ٦٦ : (ع) ، ثم اوصى إليه وسلم إليه
الاسم الاعظم ومواريث الأنبياء (ص) ، التي كان امير المؤمنين (ع) سلمها إليه؛ ثم
الصفحه ٧٣ : (ع) واوصى بحضرة جماعة من شيعته وخواصه
الوصية الظاهرة ، ونص عليه بالامامة وسلم إليه بعد ذلك الاسم الاعظم
الصفحه ٥١ : لكم وغدا
مفارقكم؛ ثم اوصى الى الحسن والحسين (ع) وسلم الاسم الاعظم ونور الحكمة ومواريث
الأنبياء سلاحهم
الصفحه ١٣٨ : ، وعرفها ما يناله في سنة
ستين ثم سلم الاسم الاعظم والمواريث والسلاح الى القائم الصاحب (ع) وخرجت أم ابي
محمد
الصفحه ١٧ :
والباطن واعظم من ان
توصف واما انا فعبد اللّه وابن امة اللّه كسرى أنو شيروان فانصرف القوم الذين
الصفحه ٤٦ :
دعوتهم الى الايمان باللّه تعالى والاقرار بنبوتك ورسالتك فابوا ، فدعوتهم الى
اداء الجزية فابوا ، فسألتهم
الصفحه ٨٠ : الفسق والفجور وظلم آل الرسول (ص) ، واللّه ليتزلزل بنا اشد من هذا واعظم او
نصلح من انفسنا ما افسدنا ، قال
الصفحه ٩٦ :
بالقسط لا إله إلا
هو العزيز الحكيم ، واذا قال ذلك اعطاه اللّه عز وجل العلم الاول والعلم الآخر