الصفحه ٦٥ :
روي ان الحسين (ع) لما توجه الى العراق
، اتاه ابن العباس فناشده اللّه والرحم ان يكون هو المقتول
الصفحه ٧١ : ، اقبل
زين العابدين (ع) يعظه ويذكره ما كان من رسول اللّه (ص) في الاشارة الى ولد الحسين
، وان الوصية وصلت
الصفحه ١١١ : : غدرتموني
لعنكم اللّه ثم التفت الي من بين الجماعة وقال يا صبيح ، قلت : لبيك يا مولاي وسقطت
لوجهي ، فقال لي
الصفحه ١٢٥ :
اعطاه اللّه من العز
والاخلاص ومنحه من الشرف والكرامة اذ قالت زوجته ابنة المأمون : الا اخبرك عنه
الصفحه ١٢٦ :
يا امير المؤمنين
فضرب ابي بيده على صدره وخده وقال : انا للّه وانا إليه راجعون هلكنا واللّه وعطبنا
الصفحه ١٣١ :
موسى عمة ابيه ، فقالت
له : ما لك؟ فقال لها : مات ابي واللّه الساعة ، فقالت : لا تقل هذا فقال : هو
الصفحه ١٣٧ : الحمار وقف ، فقلت : ما وقوفك يا سيدي؟ فقال : حتى يخرج جعفر فقلت له انما
امرني باطلاقك دونه ، فقال لي
الصفحه ١٠ : ابو
طالب عبد اللّه ابن محمد الانباري قال حدثني ابو الحسين محمد بن زيد التستري قال
حدثني ابو سمينة محمد
الصفحه ١٤ : احب منكم ان ينظر باب الكهف ويسلم
عليهم فقال ابو بكر وعمر وعثمان نحن يا رسول اللّه فصاح (ص) يا درجان بن
الصفحه ١٨ :
واصحابه وانتهى امره
الى ما كان انتهى إليه امر عبد اللّه بن سبا واصحابه والى ما اخبر عنهم.
(ومن
الصفحه ٢٠ :
أليم ، فما وصل
إليها حتى امطره اللّه تعالى بحجر على رأسه فقتله ، فانزل اللّه تعالى (سأل سائل
بعذاب
الصفحه ٣٣ :
المسجد والقوم حافون
برسول اللّه (ص) فلما رأوه نهضوا له قياما ، فقال (ص) كونوا على اماكنكم فلما
الصفحه ٣٤ : : سيأتي في هودج له ، فقال (ع) اذا جاء اخوك شفيت علته فالناس
على مثل ذلك ، اذ اقبلت امرأة عجوز تحت محمل على
الصفحه ٣٦ :
المنبر مراق ، ثم
تنحنح فسكت الناس ، فقال : رحم اللّه من سمع فوعى ونظر فاستحى ، أيها الناس ان
الصفحه ٥٢ : اذا ادخلتماني قبري واشرجتما
علي اللبن فارفعا اول لبنة فانكما لن ترياني.
وروي عن ابي عبد اللّه الجدلي