الصفحه ٢٧ :
جعفر ميثم اركب
بعيرا وطف في شوارع الكوفة ومجالها ، وناد من اراد ان ينظر الى ما اعطى اللّه عليا
اخا
الصفحه ٧٩ :
الذي نزل به جبرئيل
على رسول اللّه فحركه تحريكا لينا ولا تحركه تحريكا شديدا فيهلكوا جميعا ، قال
الصفحه ١٠٩ :
قد توفي ، فقلت له :
ومن سيدك؟ قال : علي بن موسى الرضا ، فقلت : ما معي حبرة ولا حلة الا وقد بعتها
الصفحه ١١٢ : امتحن اللّه قلبه بمحبتنا وبولايتنا فقلت : نعم يا مولاي ثم قال (ع) يا هرثمة واللّه
ما ضرنا كيدهم.
حكى
الصفحه ١٣٩ : واحمد بن جعفر ومحمد
باسانيدهم ، ان حكيمة بنت ابي جعفر عمة ابي محمد (ع) يوما وكنت ادعو اللّه له ان
يرزقه
الصفحه ١٤٢ :
انه قد كانت له شيعة
بامره عارفون ، وبولايته متمسكون ، ولدعوته منتظرون ، حيث يقول جل وعز (وَدَخَلَ
الصفحه ١٢ : يقول بلسان فصيح سمعه كل احد (انما يريد
اللّه ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا) وفي ذلك قال
الصفحه ١٦ :
والاسد العابس اذ كلمه
معترف بالفضل منه واقر
بانه مستخلف اللّه
الصفحه ٢١ :
وكذا ، والعلامة في
يدك كذا وكذا ، فقال : القوم نشهد ان لا إله الا اللّه وان محمدا عبده ورسوله
الصفحه ٣٠ :
دار القضاء ، فنهض
إليه رجل يقال له صفوان بن الاكحل ، وقال : انا رجل من شيعتك وعلي ذنوب ، واريد ان
الصفحه ٣٧ : المؤمنين (ع)
أتعرف البلدة التي كنت فيها؟ قلت اللّه اعلم بذلك وأنت يا امير المؤمنين ، فقال : كنا
في الجزيرة
الصفحه ٤٥ :
أبي بكر ، ثم اقبل
على عثمان ، وقال له مثل قوله لهما فاجابه كجوابهما ، ثم استدعي بعلي (ع) وقال : يا
الصفحه ٤٨ : القطعة
من السفرجلة في كفه فاذا بها تفاحة ، فدفعها الى ذلك الرجل وقال له : قطعها وادفع
الى كل واحد قطعة
الصفحه ٥٠ : المرادي قال لمن حوله : هذا قاتلي ، فقال له قائل : فلا تقتله يا
امير المؤمنين؟ فقال (ع) كيف اقتل قاتلي
الصفحه ٦١ : : لأشرفنكما اليوم كما شرفكما اللّه تعالى ، فتلقاه ابو بكر بن
ابي قحافة فقال : يا رسول اللّه ناولني احدهما