الصفحه ٦٣ : عليها رطب لاكلنا منه ، فقال له الحسن (ع) انك لتشتهي
الرطب؟ قال نعم فرفع يده (ع) الى السماء ودعا بكلمات
الصفحه ٤١ :
بمنكر فضله ، الا
انه يتنفس الصعداء ويطرد البغضاء ، فقال له سلمان ، حدثني بشيء مما رأيت منه؟ فقال
الصفحه ٤٤ :
النبي (ص) ثم برز
منها شخص كان فيها ، ثم قال : يا رسول اللّه اني وافد قومي وقد استجرنا بك فاجرنا
الصفحه ٤٧ :
كاذبا فلا اخرجك اللّه من الدنيا حتى يشوه بخلقك ، لتكون شهرة في الدنيا قبل
الآخرة ، فبت معافى وقد حول
الصفحه ٥٦ : واللّه
لقد خاطبك مني اشراف قريش فما اجبتهم الى ذلك توقفا لخبر السماء ، فبينما انا في
مسجدي في النصف من
الصفحه ٦٢ :
روي ان الحسن بن علي بن ابي طالب (ع) خرج
الى مكة ماشيا ، فقال له بعض مواليه : لو ركبت لسكن عنك ما
الصفحه ٧٧ : برد بصري لرجوت ان اكون به سعيدا ، فقال لي ابو جعفر (ع)
ما بخلنا يا ابا بصير وان اللّه عز وجل لم يظلمك
الصفحه ١١٧ : يقول في غشوته : ويل للمأمون من اللّه ، ويل للمأمون من
محمد رسول اللّه ، ويل للمأمون من امير المؤمنين
الصفحه ١١٩ :
فيبكي له وعليه اهل السماء ، ويغضب اللّه تعالى على عدوه وظالمه فلا يلبث الا
يسيرا حتى يحل اللّه به الى
الصفحه ١٢٠ :
يوم واحد لكان
بمنزلة الشيخ العالم وفوقه ، وان لم يكن من عند اللّه فلو عمر الف سنة فهو واحد من
الصفحه ١٢١ :
مسائلي سألته ان
يدعو اللّه ان يجعله ذكرا ، فلما ألح عليه الناس بالمسائل وكان (ع) يفتي بالواجب
فقمت
الصفحه ١٢٢ :
والهادي الى فضله
بمنته وصلى اللّه على صفوته من بريته محمد خير خلقه ، الذي جمع فيه من الفضل ما
فرقه
الصفحه ٤٠ :
المؤمنين اتراك أمنت
عقوبتي عاجلا وعقوبة اللّه اجلا ، ثم قال : يا عمار جرده من ثيابه ، ففعلت ما
الصفحه ٥٤ : القهقرى فرجعت برجوعه ، اذ دخل على النبي (ص) فقال له : ادن يا
ابا الحسن فدنا فلما اطمأن به المجلس قال له
الصفحه ١٢٧ :
ياسر هكذا كان العهد بيني وبينه؟ فقلت : يا سيدي دع عنك العتاب فو اللّه وحق جدك
محمد (ص) ما كان يعقل من