الصفحه ١٠٧ : ولا تلبث عنده الا قليلا حتى تلد غلاما يدين له شرق الارض وغربها ، فحملتها
إليه (ع) ولم تلبث الا قليلا
الصفحه ١١٨ : بن موسى
عليه السلام بالنص
عليه من ابيه (ع) وهو أبو
جعفر الثاني وقام
بأمر اللّه مقام ابيه
الصفحه ١٣٠ :
الحسن)
(علي بن محمد (ع) بالنص عليه
من ابيه (ع) وقام بامر اللّه)
(سبحانه مقام ابيه عليه
السلام
الصفحه ١٣٤ : وجل)
(واتبعه المؤمنون)
واسم أمه على ما رواه اصحاب الحديث سليل
رضي اللّه عنها وقيل حديث ، والصحيح
الصفحه ٩ :
وعليه قد ردت ببابل مرة
اخرى وما ردت لخلق معرب
الا ليوشع او له
الصفحه ٧٦ :
لابي جعفر الباقر (ع)
انتم ورثة رسول اللّه (ص)؟ فقال لي : نعم رسول اللّه وارث الأنبياء (ص) ونحن
الصفحه ٦٨ :
وروي عن امير المؤمنين (ع) ان جبرئيل (ع)
هبط على رسول اللّه واخبره عن اللّه عز وجل ، ان فاطمة
الصفحه ٩٠ :
بسياف له وقال له : ويلك
يا سياف ، فقال له : لبيك يا امير المؤمنين ، قال : اذا انا احضرت جعفر بن
الصفحه ٨٨ :
وفيه مرفوعا الى ابي عبد اللّه بن كثير
، عن ابي عبد اللّه الصادق (ع) قال : الذي عنده علم من الكتاب
الصفحه ٩٥ :
(ولما صارت الامامة للكاظم
أبي ابراهيم)
موسى بن جعفر (ع) قام بامر
اللّه واتبعه المؤمنون
والدته
الصفحه ٣٨ :
: ولا تعجبوا من امر اللّه سبحانه ، فان آصف بن برخيا كان وصيا وكان عنده علم من
الكتاب على ما قصه اللّه
الصفحه ٦٠ : (ص) ، وكان
طاهرا مطهرا يسبح ويهلل في حال ولادته ، ويقرأ القرآن على ما رواه اصحاب الحديث ، عن
رسول اللّه
الصفحه ٦٧ :
وقالت : واللّه لا
يدفن الحسن هاهنا ابدا او تجز هذه وأومأت بيدها الى شعرها ، فاراد بنو هاشم
الصفحه ٨٩ :
على ما وصفه (ع) فاذن
له فانصرف (ع) ثم قال المنصور للربيع هذا الشجي المعترض في حلقي من أعلم الناس
الصفحه ٢٨ :
عند اهله من قتله فيرتفع من بينهم السيف والفتنة؛ فقام (ع) فحمد اللّه تعالى واثنى
عليه وصلى على النبي