الصفحه ١٠١ :
الحسن علي بن يقطين
الوزير فحجبه ، فحج علي بن يقطين في تلك السنة فاستأذن بالمدينة على مولانا موسى
الصفحه ١٠٧ : الحسين مرفوعا
الى نصر بن قابوس قال : كنت عند ابي ابراهيم (ع) وعلي (ع) ابنه صبي صغير يدرج في
الدار ، فقلت
الصفحه ١٣٢ :
ولما كان في انصرافه
الى المدينة وجد رجلا خراسانيا واقفا على حمار له ميت يبكي ويقول : على ما ذا
الصفحه ١٣٤ : سليل من العارفات الصالحات.
وروي انه (ع) ولد في سنة احدى وثلاثين ومائتين
من الهجرة ، وكانت ولادته مثل
الصفحه ١٥ : ء فجاء وجلس فقام
امير المؤمنين (ع) وقال السلام عليكم يا نجباء اللّه في ارضه الوافين بعهده نعم
الفتية
الصفحه ٢٢ :
وكان وزنه سبعة امنان وثلثا منّ بالمكي ، فجئت به فصاع من غمده وتركه ، وقال يا
عمار : هذا يوم اكشف فيه
الصفحه ٢٩ : ، فقال عمار : فرجعت لاخبر مولاي واذا به قد خرج ولاح
الغضب في وجهه وقال : ويلك خل جمل المرأة ، فقال : هو
الصفحه ٣٠ :
تطهرني منها في الدنيا لارتحل الى الآخرة وما علي ذنب ، فقال (ع) قل لي باعظم
ذنوبك ما هي؟ فقال : انا ألوط
الصفحه ٤٥ : (ع) وقال : قد شكر اللّه تعالى سعيك يا
ابا عبد اللّه فارجع ، فوقفت انظر إليهما ، فانشقت الارض ودخلا فيها
الصفحه ٦١ : فامر
بلالا فنادى في الناس فاجتمعوا في المسجد ، فقام صلى اللّه عليه وآله على قدميه وهما
على عاتقيه وقال
الصفحه ٦٢ : في امامتكما ، الا ان لكل امام حجة وبرهان ومعجزة ، وكان
معها حجر فوضعته بين ايديهما ، فطبعا نقش
الصفحه ٦٦ :
الوصيين ، وأمي سيدة
نساء العالمين ، وعمي جعفر الطيار في الجنة ، وحمزة سيد الشهداء (ع) ودخل عليه
الصفحه ٦٧ : منعت من دفنه مع جده (ص) ان لا اخاصم فيه احدا وان ادفنه
بالبقيع مع أمه (ع) ، فعدلوا به ودفنوه بالبقيع
الصفحه ٧٦ : ادن مني فدنوت منه (ع) فمسح على عيني فابصرت السماء والارض وكل
شيء كان في الدار ، فقال (ع) أتحبّ ان تكون
الصفحه ٨٣ : » قالوا : بلى ، قال
: فادعوا فادعوا ، وما دعاء الكافرين الا في ضلال ، قلت : يا سيدي ومولاي العجب
انهم لا