الصفحه ١٦ :
فالتطمت امواجه في قعره
وغاض ثلثاه وقد كان زخر
وكم له من اية معجزة
الصفحه ١٧ : كانوا
معه من اهل ساباط الى اهاليهم واخبروهم بما كان وبما سمعوه من الجمجمة فاضطربوا واختلفوا
في معنى امير
الصفحه ٤٨ :
انه قال : اعتل
صعصعة بن صوحان العبدي ، فعاده مولانا امير المؤمنين (ع) في جماعة من اصحابه ، فلما
الصفحه ٤٩ : ، قال
: هالكم يا اهل العراق ان هي الا جثث مائلة فيها قلوب طائرة ، ورجل جراد دفت بها
ريح عاصف ، وشداة
الصفحه ٨٦ : ،
وفحص باحدى رجليه فخط في الارض ثم مد يده فاستخرج سبيكة من ذهب قدر شير فناولناها
ثم قال : انظروا بها حتى
الصفحه ٩٢ : : (ع) ربما وسدنا لهم الوسائد
في منازلنا.
ابو العباس الكوفي قال : حدثني علي بن
مهران ، عن داود بن كثير الرقي
الصفحه ١١٢ : الرضا (ع) وغسله ودفنه وشاهدت ما كان جرى في ذلك ، وسألت هرثمة عن الشيء الذي
سم به الرضا (ع) قال هرثمة
الصفحه ١٢١ : لا خفف والرقعة معي لأسأله في غد عن مسائلي ، فلما نظر الي (ع) قال : يا
اسحاق قد استجاب اللّه دعائي
الصفحه ١٢٨ : والمقدار من التجربة ، فقال المأمون : تكتب ذلك بخطك وتبعث
به الي لأنتهي فيه الى ما ذكرته فقال : حبا وكرامة
الصفحه ١٤٤ : بالمعروفيات فاوصى الي في
حال علته التي توفي فيها ان ادفع شهريا كان له خاصته وسيفه ومنطقته الى من سماه
صاحب
الصفحه ١٣ : لما وليت ولو اردت ان انتهز
فرصة من رقابها لما بقيت ولم يبال مني حتفه عليه ساقط كان جنانه في الملمات
الصفحه ٢٤ :
امير المؤمنين؛ فقال : هل فيكم من يقدر على قطعة من الثلج؟ فقال ابو الغضب الثلج
في بلادنا كثير ، قال امير
الصفحه ٥٩ : (ع) من
فخذها الايمن.
وجدت هذه الحكايات في كتاب الانوار وفي
كتب كثيرة.
وروي عن جابر بن عبد اللّه
الصفحه ٦٥ : بالطف قال : يا ابن
عباس انا اقتل في يوم عاشورا في وقت كذا لا معقب لحكم اللّه تعالى.
حدث جعفر بن محمد
الصفحه ٦٨ :
اللّه (ص) امير المؤمنين وفاطمة (ع) ، فقالت لا حاجة لي فيه ، قال اللّه ان يعفيني
من ذلك ، فاوحى اللّه عز