الصفحه ١٣٩ :
وقرأت في كتاب الوصايا وغيره بان جماعة
من الشيوخ العلماء ، منهم علان الكلابي وموسى بن احمد الفزاري
الصفحه ١٤٦ : جيراني
ممن كنت اتأذى به واخاف شره فورد التوقيع انك ستكفى امره قريبا فمن اللّه بموته في
اليوم الثاني
الصفحه ٨ :
جويرية ، فقلت يا امير المؤمنين ما وجب العشاء بعد فقال (ع) اذن للعصر ، فقلت في
نفسي اذن للعصر وقد غربت
الصفحه ٥٢ :
ثلاثون سنة ، وان الحسن والحسين دخلا الدهليز فوجدا فيه الماء والحنوط والكفن كما
ذكره (ع) ولما فرغا من شأنه
الصفحه ٣ : للشريفين المرتضى والرضي في بعض
المشايخ كابي التحف المصري وامثاله ، وهو والشيخ الطوسي يرويان عن هارون بن
الصفحه ٨٩ :
على ما وصفه (ع) فاذن
له فانصرف (ع) ثم قال المنصور للربيع هذا الشجي المعترض في حلقي من أعلم الناس
الصفحه ١٣٦ :
عن بعض اصحابه (ع) قال : كتبت إليه (ع) هل
يحتلم الامام وقلت في نفسي بعد نفود الكتاب ، الاحتلام
الصفحه ٣٤ : : سيأتي في هودج له ، فقال (ع) اذا جاء اخوك شفيت علته فالناس
على مثل ذلك ، اذ اقبلت امرأة عجوز تحت محمل على
الصفحه ٣٧ :
ثم قال عمار : قد
طارت بنا السحابة في الجو فما كان هنيئة حتى اشرفنا على بلد كبير حواليها الاشجار
الصفحه ٧٣ :
عيري ، فدخلت إليه
فوجدته جالسا في بيت مطين على حصير من البردي ، وعليه قميص كرابيس وعنده يحيى
الصفحه ١١٣ : فسطاطا قد
ضرب في جانب الدار ابيض ، فاذا رايت ذلك فادخلني في ثوبي الذي انا فيه من ورائه ولا
تكشف الفسطاط
الصفحه ١٣٠ :
ومشهده ببغداد في
مقابر قريش في تربة جده ابي ابراهيم موسى ابن جعفر (ع).
(وصارت الامامة للمولى أبي
الصفحه ١٣٧ : : ارجع إليه وقل له خرجنا من دار واحدة جميعا ، واذا
رجعت وليس هو معي كان في ذلك مقالا (حفانة) عنك ، فمضى
الصفحه ١٣٨ :
وانهار جارية فتعجب
الرجل فقال (ع) حيث ما كنا هكذا لسنا في خان الصعاليك.
عن احمد بن مصقلة قال
الصفحه ١٤٥ :
البيت في الطاق في
موضع كذا وكذا وهو كذا وكذا فقلع المكان واخرج المال.
عن العليان قال ولدت لي