الصفحه ٦٣ : الحياة الدنيا الا متاع الغرور).
الغلابي في كتابه يرفع الحديث الى صفية
بنت عبد المطلب قالت : لما سقط
الصفحه ٨٦ : جذعا باذن اللّه فعادت بسيرتها الاولى.
وفي كتاب بصائر الدرجات مرفوعا الى ابي
كهمش قال :
الصفحه ٨٩ :
يقوم الساعة ، ثم تنكب ثم قال : اعلمه من كتاب اللّه عز وجل انه سبحانه يقول فيه
تبيانا لكل شيء.
روي
الصفحه ٩١ : ابدا قال محمد : فو
اللّه ما سأل عنه المنصور قط.
وفي كتاب بصائر الدرجات ، عن أحمد بن
محمد عن علي بن
الصفحه ٩٩ : بامام.
وفي كتاب بصائر الدرجات ، روى محمد بن
عبد اللّه العطار مرفوعا الى علي بن يقطين الوزير ، قال
الصفحه ١٠٥ : الى قبره الى الساعة.
وفي كتاب الوصايا المنسوب الى ابي الحسن
علي بن محمد بن
الصفحه ١١٢ : الكتاب اجله ، وقد عزم هذا
الطاغية على سمي في عنب ورمان مفرك ، فاما العنب فانه يغمر السلك في السم ثم يجريه
الصفحه ١١٧ :
الذي رواه الحسين بن حمدان من كتاب الأنوار.
ومضى (ع) في سنة اثنتين ومائتين من
الهجرة ، وكان
الصفحه ١٢٨ : فاتحة الكتاب وسبع مرات
آية الكرسي وسبع مرات شهد اللّه وسبع مرات والشمس وسبع مرات والليل وسبع مرات قل
هو
الصفحه ١٣٠ : جلس عند أم
__________________
(١) رواه المسعودي
في كتاب اثبات الوصية ص ١٨٧ وفيه فرش بيت.
(شير
الصفحه ١٣٤ : »
عن ابي هاشم قال دخلت على ابي محمد (ع)
وكان يكتب كتابا ، فحان وقت الصلاة الاولى فوضع الكتاب من يده
الصفحه ١٣٥ :
وقام (ع) الى الصلاة
، فرأيت القلم يمر على باقي القرطاس من الكتاب ويكتب حتى انتهى الى آخره فخررت له
الصفحه ١٣٦ :
عن بعض اصحابه (ع) قال : كتبت إليه (ع) هل
يحتلم الامام وقلت في نفسي بعد نفود الكتاب ، الاحتلام
الصفحه ١٣٨ : ورد الكتاب بخبر مولد سيدنا (ع) لم يبق منا رجل ولا امرأة ولا غلام بلغ
الفهم الا قال بالحق ، قال
الصفحه ١٣٩ :
وقرأت في كتاب الوصايا وغيره بان جماعة
من الشيوخ العلماء ، منهم علان الكلابي وموسى بن احمد الفزاري