الصفحه ٣٢ : (ص) انظروا ما
دهاكم ونزل بكم؟ فخرجنا الى ظاهر المدينة فاذا باربعين راكبا على اربعين ناقة
باربعين موكبا ، على
الصفحه ٣٣ : اهل المدينة ، وانا
القحقاح ابن الحلاحل ابن ابي الغضب بن سعد بن المقنع بن عملاق بن ذاهل ابن صعب ، ونحن
الصفحه ٣٤ : المدينة ، فقال امير المؤمنين (ع) اخرجوا الليلة الى البقيع فستجدون من علي
عجبا؛ قال حذيفة : فاجتمعوا الناس
الصفحه ٣٧ :
كثيرة ومياه متدفقة ، فقال (ع) انهمي وصوبي ، فنزلت بنا السحابة واذا نحن في مدينة
كبيرة كثيرة الناس
الصفحه ٤٣ : ، وقال : نعم ، فاخذه بيده وادخله المسجد وهو مسجد قبا
بالمدينة ، فاراه رسول اللّه (ص) يقول له يا ابا بكر
الصفحه ٨١ :
لا يرونه ، فمد يده وادارها حول المنارة فزلزلت المدينة زلزلة خفيفة وتهدمت دور ، ثم
تلا الباقر (ع) «ذلك
الصفحه ٨٢ : : ثم استقبله امير المدينة المقيم بها من قبل
بني أميّة قد نكب ونكب حواليه حرمته وهو ينادي : معاشر الناس
الصفحه ٩٤ :
فقال للقائم منا اهل
البيت صاحب الزمان (ع) ، ثم اومأ بيده وتكلم بشيء واذا نحن فوق الارض بالمدينة في
الصفحه ١٠٠ : المدينة الى مولاي موسى بن جعفر (ع) ، فلما كان بعد سبعة
اشهر انصرفت يوما من عند هارون الرشيد وكنت تغديت بين
الصفحه ١١٣ : موسى وابنه محمد بالمدينة ونحن بطوس وهو بها
ميت ، فاذا قال لك فاجبه ما يغسله احد غير الذي ذكرته ، فاذا
الصفحه ١١٥ : الامام لا يغسله إلا إمام مثله فأين محمد ابنه وهو الساعة بالمدينة وهذا بطوس
من أرض خراسان؟ قال هرثمة
الصفحه ١٢٠ : ء بغداد والامصار وعلمائهم ثمانون رجلا ، فخرجوا الى الحج وقصدوا
المدينة ليشاهدوا ابا جعفر (ع) ، فلما وافوا
الصفحه ١٢٩ : (ع) وزوجه ابنة
المأمون حاجا ، وخرج ابو الحسن علي ابنه (ع) وهو صغير ، فخلفه في المدينة وسلم
إليه المواريث
الصفحه ١٣١ : بريحة يعرفه ذلك ، فقدم
يحيى بن هرثمة المدينة وبدأ ببريحة واوصل الكتاب إليه ، ثم ركبا جميعا الى ابي
الحسن
الصفحه ١٤٦ : .
وحدث عن الحسن بن حفيف عن ابيه قال حملت
حرما من المدينة الى الناحية ومعهم خادمان فلما وصلنا الى الكوفة