الصفحه ٨ : الخطاطيف لم افهم ما هو فرجعت الشمس
بصرير عظيم حتى وقفت في مركزها من العصر فقام (ع) وكبر وصلى وصلينا ورا
الصفحه ١٠ : السيد محمد (ص)
وقد قال لامير المؤمنين (ع) ذات ليلة اذا كان غدا اقصد الى جبال البقيع وقف على
نشز من الارض
الصفحه ١١ :
المؤمنين عن المكان
فوافوا رسول اللّه (ص) من الجماعة وقالوا أنت تقول ان عليا بشر مثلنا وقد خاطبته
الصفحه ١٢ :
يرفعه الى امير
المؤمنين (ع) ان جبريل (ع) نزل على النبي (ص) بجام من الجنة فيه فاكهة كثيرة من
فواكه
الصفحه ١٣ :
عليها مكتوب (اسم
اللّه تعالى واسم نبيه محمد (ص) واسم وصيه علي بن ابي طالب (ع) فلما فرغ من فتح
خيبر
الصفحه ٢٣ : العرب بأسي ونجدتي وحملاتي وسطواتي ، انا من اقوام بيت آبائهم
بيت مجد في السماء السابعة ، فينا كل عبوس لا
الصفحه ٣٥ : يدي
مولاي امير المؤمنين (ع) اذ دخل غلام وجلس في وسط المسلمين ، فلما تفرغ من الاحكام
نهض إليه الغلام
الصفحه ٤٢ :
بي الى الجبانة ، وكنا
نتحدث في الطريق وكان بيده قوس ، فلما خلصنا في الجبانة رمى بقوسه من يده فصار
الصفحه ٤٧ :
كاذبا فلا اخرجك اللّه من الدنيا حتى يشوه بخلقك ، لتكون شهرة في الدنيا قبل
الآخرة ، فبت معافى وقد حول
الصفحه ٤٨ :
انه قال : اعتل
صعصعة بن صوحان العبدي ، فعاده مولانا امير المؤمنين (ع) في جماعة من اصحابه ، فلما
الصفحه ٧٣ :
عيري ، فدخلت إليه
فوجدته جالسا في بيت مطين على حصير من البردي ، وعليه قميص كرابيس وعنده يحيى
الصفحه ٩٩ :
تفترق كلمتهم ويخون
بعضهم بعضا ويشمت بهم عدوهم ، فلم يلبث اسحاق بعد ذلك الا سنتين حتى مات ، فكان من
الصفحه ١١٣ : ذلك عاجله من العذاب ما أخر عنه حل به أليم ما يحذر فانه
سينتهي عن ذلك ، قلت : نعم سيدي قال : واذا خلا
الصفحه ١١٩ : عيوننا ولا ارانا اللّه يومك ، فان كانت الحادثة فالى
من نفزع؟ فاشار بيده الى ابي جعفر وهو قائم بين يديه
الصفحه ١٢٠ :
يوم واحد لكان
بمنزلة الشيخ العالم وفوقه ، وان لم يكن من عند اللّه فلو عمر الف سنة فهو واحد من