الصفحه ١٥ : المؤمنين (ع) لسلمان تقدم أنت وسلم عليهم فقام وتقدم فقال مثل مقالة
الثلاثة واذا بقائل يقول من داخل الكهف أنت
الصفحه ٢٠ : (ع) ذات يوم على باب
الرحبة ، التي كان امير المؤمنين (ع) ينزلها ، نتحدث ، اذ اجتاز بنا يهودي من
الحيرة ومعه
الصفحه ٢٤ :
دمشق ، قال. بلى يا
امير المؤمنين؛ قال. من قرية يقال لها اسعاد طريق بانياس الجولة؟ فقال : بلى يا
الصفحه ٢٥ : : حدثني العلا بن وهب عن قيس عن الوزير ابي محمد بن
سايلويه عنه ، فانه كان من اصحاب امير المؤمنين العارفين
الصفحه ٣١ : أبي الحسن
الحسيني السوراني يرفعه الى عمار بن ياسر ، قال : كنت عند امير المؤمنين (ع) وقد
خرج من الكوفة
الصفحه ٣٤ : جمل فانزلته بباب المسجد ، فقال
الغلام : يا علي جاء اخي ، فنهض (ع) ودنا من المحمل واذا فيه غلام له وجه
الصفحه ٥١ : الا
قليل من شيعته فحمد اللّه واثنى عليه وصلى على النبي (ص) وقال : اني اوصي الحسن والحسين
فاسمعوا لهما
الصفحه ٥٧ : الى يميني فاذا انا
بابراهيم (ع) في روضة من رياض الجنة وقد اكتنفه جماعة من الملائكة ، ثم التفت الى
الصفحه ٦٤ : الامامة الذي يصلي خلفه عيسى (ع) منا ، ثم
ضرب بيده منكب الحسين (ع) وقال : من هذا من هذا.
عن المنهال بن
الصفحه ٦٨ :
اللّه (ص) امير المؤمنين وفاطمة (ع) ، فقالت لا حاجة لي فيه ، قال اللّه ان يعفيني
من ذلك ، فاوحى اللّه عز
الصفحه ٨٧ :
لي فمددت يدي الى ثدييها خلف الباب ، فلما كان من الغد دخلت على ابي عبد اللّه
جعفر الصادق (ع) فقال لي
الصفحه ١٠١ : ابراهيم الجمال ، وقد أبى اللّه ان يشكر سعيك او يغفر لك ابراهيم
الجمال ، فقلت : سيدي ومولاي من لي بابراهيم
الصفحه ١١٠ : وانا
اعود للقائه بعد هذا.
وروي انه كان من ثقات المأمون غلام يقال
له صبيح الديلمي وكان يتولى الرضا
الصفحه ١١٦ :
ان لا يجوز قبر أبيك قبلة لقبره ، وانني اذا ضربت هذا المعول الواحد ارى القبر
محفورا من غير يد تحفره
الصفحه ١٢٤ : ، والمحرم
للعمرة ينحره بمكة فامر المأمون ان يكتب عنه ذلك ثم دعا من انكر عليه من العباسيين
تزويجه فقرأ عليهم