الصفحه ٣١ :
مبينا ، ثم قال : انا
قسيم الجنة والنار شهد بذلك لي رسول اللّه (ص) في مواطن كثيرة ، بيتان لعامر بن
الصفحه ٣٥ : يدي
مولاي امير المؤمنين (ع) اذ دخل غلام وجلس في وسط المسلمين ، فلما تفرغ من الاحكام
نهض إليه الغلام
الصفحه ٣٦ : ارسل الي معاوية جاهليا من
جاهلية العرب ففسح في كلامه وعجرف في مقاله ، وانتم تعلمون اني لو شئت لطحنت
الصفحه ٣٨ :
من ذلك ، ثم اتصل
الخبر بعد مدة طويلة بان معاوية سقط عن سريره في اليوم الذي كان مد يده فيه امير
الصفحه ٤٠ : (ع) رزقك اللّه في كل اربعين
يوما شربة من الماء ومأواك القفار والبراري ، هذا جزاء من اعاد طرفه وقلبه وفرجه
الصفحه ٤٣ :
في حياتك من دنياك؛
فتلجلج في الجواب وجعل يعده بتسليم الأمر إليه ، فقال له امير المؤمنين (ع) يوما
الصفحه ٦٩ : فطرس؟ قال الى مكاني الذي كنت فيه ، قال له : ان
اللّه قد شفعني فيك فالزم ارض كربلا واخبرني بكل من يأتي
الصفحه ٧٥ : ، فقالت بيدها : لا وحق
المصطفى ما اذن اللّه تعالى لك في السقوط حتى أقوم ، فبقي الجدار معلقا حتى قامت وبعدت
الصفحه ٧٧ :
الى الحجيج فنظرت
فاذا اكثر الناس فردة وخنازير والمؤمن بينهم مثل الكوكب اللامع في الظلمات ، فقلت
الصفحه ٧٨ : محمد جعفر البرسي مرفوعا الى جابر قال :
لما افضت الخلافة الى بني أميّة سفكوا في ايامهم الدم الحرام
الصفحه ٨١ : واعداء اوليائنا ، ثم قال : سحقا سحقا بعدا بعدا للقوم الظالمين ،
واللّه لو لا مخالفة والدي لزدت في
الصفحه ٨٤ :
ومن كتاب بصائر الدرجات مرفوعا الى سدير
الصيرفي ، قال : اوصاني الباقر أبو جعفر (ع) بامور له في
الصفحه ٩٤ :
فقال للقائم منا اهل
البيت صاحب الزمان (ع) ، ثم اومأ بيده وتكلم بشيء واذا نحن فوق الارض بالمدينة في
الصفحه ٩٧ : المنصور ابو جعفر الدوانيقي لم يتعرض لابي ابراهيم موسى (ع) الى
أن مات في سنة ثمان وخمسين ومائة وبويع لابنه
الصفحه ١٠٦ :
زياد الصيمري وروي
عنه من جهات الصحيحة : ان السندي بن شاهك حضر بعد ما كان بين يديه السم في الرطب