الصفحه ٢٧ : بذوائب كذوائب الحسنى فقال (ع) كم
لميتك هذا؟ فقال : احد واربعون يوما ، قال فما كان ميتته؟ فقال الاعرابي
الصفحه ٣٢ : (ص) انظروا ما
دهاكم ونزل بكم؟ فخرجنا الى ظاهر المدينة فاذا باربعين راكبا على اربعين ناقة
باربعين موكبا ، على
الصفحه ٤٠ : (ع) رزقك اللّه في كل اربعين
يوما شربة من الماء ومأواك القفار والبراري ، هذا جزاء من اعاد طرفه وقلبه وفرجه
الصفحه ٩٢ : وارتفع مع
السفينة فقال : ادخلوها فدخلنا القبة التي في السفينة فاذا فيها اربعة كراسي من
الوان الجواهر
الصفحه ١٢٨ : له قصبة من فضة فاذا اراد شده في عضده الايمن
فيتوضأ وضوء حسنا سابغا وليصل اربع ركعات يقرأ في كل ركعة
الصفحه ١٠٦ : كما قال في آخر اليوم الثالث في سنة ثلاث وثمانين ومائة من الهجرة ، وكان
سنه (ع) اربعا وخمسين سنة ، اقام
الصفحه ٥ : ، سابعا وهو احمد بن محمد بن عياش الجوهري صاحب (مقتضب الاثر) المتوفى
سنة ٤٠١
، قال : وما يوجد في (عيون
الصفحه ٧٤ : لو
ملت بوجهي لمال بوجهه عني لما بدرت منك تلك الكلمة.
وقبض عليه السلام في سنة خمس وتسعين من
الهجرة
الصفحه ١٣٨ : (ع) : أما علمتم ان الارض لا تخلو من حجة اللّه؟ ثم امر
ابو محمد (ع) والدته بالحج في سنة تسع وخمسين ومائتين
الصفحه ٤ : عتيقة في
بلدة (كازرون) من (عيون المعجزات) ذكر فيها تاريخ الشروع في تأليفه وهو السابع من
شهر رمضان سنة
الصفحه ٥٢ :
رمضان ، وهي التي
كانت ليلة القدر وكان عمره خمس وستون سنة ، منها مع النبي (ص) خمس وثلاثون سنة وبعده
الصفحه ١١٩ : فقلت : جعلت فداك وهو ابن
ثلاث سنين : فقال (ع) وما يضره ذلك؟ قد قام عيسى (ع) بالحجة وهو ابن سنتين ، ولما
الصفحه ١٤٦ : يسأل
كفنا ، فكتب إليه (ع) انك تحتاج إليه في سنة ثمانين وبعث إليه ثوبين فمات رحمه
اللّه في سنة ثمانين
الصفحه ٢٠ : سنة كذا وكذا ، وخلفت لك
من المال كذا وكذا ، والعلامة في يدك كذا وكذا ، واقبل عليه السلام على الأخرى
الصفحه ٢٤ : امسك المطر عن الكوفة منذ خمس سنين ، فقال
اهل الكوفة ، استسق لنا يا امير المؤمنين ، فاشار بيده قبل السما