الصفحه ١٣١ : وهو مني.
حدثني ابو التحف المصري ، يرفع الحديث
برجاله الى محمد بن سنان الزاهري قال : كان ابو الحسن
الصفحه ٥ : ، سابعا وهو احمد بن محمد بن عياش الجوهري صاحب (مقتضب الاثر) المتوفى
سنة ٤٠١
، قال : وما يوجد في (عيون
الصفحه ١٤٦ :
منهما وخرج للآخر يا
حمدان آجرك اللّه فاسقطت امرأته وولد للآخر ولد.
وعن محمد بن احمد قال شكوت بعض
الصفحه ١٣٠ :
الحسن)
(علي بن محمد (ع) بالنص عليه
من ابيه (ع) وقام بامر اللّه)
(سبحانه مقام ابيه عليه
السلام
الصفحه ١١٨ : عشر سنة ، وقبض (ع) سنة وتسع وأربعون سنة وشهور.
(وصارت الامامة للمولى التقي
أبي)
(جعفر محمد بن علي
الصفحه ٧٤ : وسنه تسع وخمسون سنة ، وروي سبع وخمسون سنة ، ودفن في البقيع في قبر ابي
محمد الحسن بن علي (ع).
وروي ان
الصفحه ٨٥ :
(وصارت الامامة بعد الباقر
لابنه)
أبي عبد اللّه جعفر بن محمد
الصادق عليهم السلام
واتبعه
الصفحه ١٠١ :
الحسن علي بن يقطين
الوزير فحجبه ، فحج علي بن يقطين في تلك السنة فاستأذن بالمدينة على مولانا موسى
الصفحه ٧٥ : .
(ومن دلائله وبراهينه)
روي عن محمد بن مسلم قال : كنت مع
الباقر (ع) في طريق مكة ، اذ بصرت بشاة منفردة
الصفحه ١٣٨ : (ع) : أما علمتم ان الارض لا تخلو من حجة اللّه؟ ثم امر
ابو محمد (ع) والدته بالحج في سنة تسع وخمسين ومائتين
الصفحه ١٣٣ : خامس عشر.
وروي انه لما كان في يوم الفطر في السنة
التي قتل فيها المتوكل ، امر المتوكل بني هاشم بالترجل
الصفحه ١١٧ : علي ولي اللّه ، وويله من فاطمة وويله
من الحسن والحسين ، وويله من علي بن الحسين ، وويله من محمد بن علي
الصفحه ٩٤ :
منزل ابي عبد اللّه جعفر بن محمد الصادق (ع) ، واخرج خاتمه وختم الارض بين يديه
فلم ار فيها صدعا ولا فرجة
الصفحه ٢١ : (ع).
حدثني الشيخ ابو الحسن علي بن محمد بن
ابراهيم بن الحسن بن الطيب المصري ، المعروف بابي التحف رحمه اللّه
الصفحه ١٢٩ : المعتصم ابو
اسحاق محمد بن هارون في شعبان سنة ثمان عشرة ومائتين ، ثم ان المعتصم جعل يعمل
الحيلة في قتل ابي