الصفحه ١١٩ : نسألك عن الامام بعدك قبل ان يهب اللّه لك ابا جعفر وكنت تقول : يهب اللّه لي
غلاما وقد وهب اللّه لك وأقر
الصفحه ٤٠ : الرسولا
فقلت كفا جميعا
تركتماني قتيلا
روي عن المفضل بن عمر انه قال
الصفحه ١٢٤ : ، والمحرم
للعمرة ينحره بمكة فامر المأمون ان يكتب عنه ذلك ثم دعا من انكر عليه من العباسيين
تزويجه فقرأ عليهم
الصفحه ١٤٣ : لزعمهم بقاءه من وقت وفاة ابيه الحسن الاخير (ع) الى هذا
الوقت فانهم لم يشاهدوا من عمره اكثر من مائة سنة
الصفحه ١٤٨ : (ع).................................................................. ٤٠
عمر بن الخطاب يحدث بمعاجز لأمير المؤمنين...................................... ٤٠
احتجاج أمير
الصفحه ٣٠ : بالصبيان فقال ايما أحب إليك ضربة بذي الفقار او
اقلب عليك جدارا او اضرم لك نارا ، فان ذلك جزاء من ارتكب ما
الصفحه ٧٥ : ، فقالت بيدها : لا وحق
المصطفى ما اذن اللّه تعالى لك في السقوط حتى أقوم ، فبقي الجدار معلقا حتى قامت وبعدت
الصفحه ٩٥ : حميدة فقال : تقول
لك يا مولاي قد احسست بشيء وقد امرتني ان لا اسبقك بحادثة تكون في امر هذا المولود
، فقام
الصفحه ٩٧ : قد تأخر واردت الانصراف ، فرأيت سوادا قد اقبل واذا
ابتدأ من وراء الستار وقتنا لك هذا الوقت فالتفت فاذا
الصفحه ١٠٩ : ما ليس لك دفعتها إليك ابنتك فلانة وسألتك بيعها وان
تبتاع لها بثمنها فيروزجا وسيحا فابتع لها بهذا ما
الصفحه ١١٤ : امض الى ابي الحسن
واقرئه مني السلام وقل له تصير إلينا او نصير إليك؟ فان قال لك بل أصير إليه
فتسأله أن
الصفحه ١٢٧ : : لك نصيحة فاقبلها فقال
المأمون : فحمدا وشكرا فما ذلك؟ فقال (ع) : احب ان لا تخرج بالليل فاني لست امن
الصفحه ١٣٩ : تنكري ما فعلت فان اللّه
تعالى سيهب لك في ليلتنا هذه غلاما سيدا في الدنيا والآخرة ، فاستحيت ، قالت حكيمة
الصفحه ١٨ : حدثنا شعبة عن سليمان الاعمش قال
حدثنا سهيل بن ابي صالح عن ابيه عن ابي هريرة قال صليت الغداة مع النبي
الصفحه ٦١ :
موكل بهما جاعل احد
جناحيه تحتهما واظلهما بالآخر ، فاكب النبي (ص) يقبلهما حتى انتبها ، فحمل الحسن