الصفحه ١٢٣ : العمرة ينحر بمكة ويتصدق بمثل ثمنه حتى يكون مضاعفا ،
فان كان ارنبا فعليه شاة ويتصدق اذا قتل الحمامة بعد
الصفحه ٥١ : واطيعوا امرهما ، فقد كان النبي (ص) نص عليهما بالامامة من بعدي.
وروي انه (ع) لما اجتمع عليه الناس ، حمد
الصفحه ٦٨ : وجل إليه ان يعرفها ان يعوض الحسين (ع) من القتل ، ان يجعل
له الامامة ومواريث النبوة لولده وعقبه من بعده
الصفحه ٤٢ : اهل بيت نشكر القليل ، فضرب بيده
الى الثعبان واذا هو قوسه التي كانت في يده ، ثم قال عمر : يا ابا عبد
الصفحه ٧٠ : اللّه (ص) سبع سنين ومع امير المؤمنين (ع) ثلاثون سنة ، وباقي
عمره كان مع اخيه (ع) منفردا بالامامة.
وروى
الصفحه ٨٥ :
(وصارت الامامة بعد الباقر
لابنه)
أبي عبد اللّه جعفر بن محمد
الصادق عليهم السلام
واتبعه
الصفحه ١٥٢ : والبساتين وهو في خان الصعاليك.................... ١٣٨
أم الامام العسكري حجت سنة ٢٥٩ بأمره وقبض بعد خروجها
الصفحه ٢٦ : الاحبل بن فزارة بن دهيل ابن عمرو الدويني فقال
: لبيك يا علي فقال (ع) سل عما بدا لك فانا كنز الملهوف
الصفحه ١١٣ :
الي الرمان والعنب ويسألني
اكله فاكله ، ثم ينفذ الحكم ويتم القضاء ، فاذا انا مت فسيقول لك المأمون
الصفحه ٢٨ :
عند اهله من قتله فيرتفع من بينهم السيف والفتنة؛ فقام (ع) فحمد اللّه تعالى واثنى
عليه وصلى على النبي
الصفحه ٣٦ : وصلى على النبي (ص) واشار بيده اليمنى الى الجو فدمدم واقبلت
غمامة وعلت سحابة سقت بيديها وسمعنا منها
الصفحه ٥٩ : بيته واصحابه ، فلما اخذ علي (ع) بيد فاطمة ومضى
بها ، كبر جبرئيل في السماء ، فسمع النبي التكبير فكبر
الصفحه ٦٩ :
الجناح؟ فاخبره
بقصته ، فالتفت إليه رسول اللّه (ص) وقال له بعد ان دعا له قم وامسح بجناحك على
الصفحه ١٠١ : ابراهيم الجمال ، وقد أبى اللّه ان يشكر سعيك او يغفر لك ابراهيم
الجمال ، فقلت : سيدي ومولاي من لي بابراهيم
الصفحه ١٠٢ : وقل له ان أمير المؤمنين اكل من هذا الرطب وتنغص لك ، وهو
يقسم عليك بحقه لما أكلته عن آخر رطبة لأني