الصفحه ٩٢ : كثيرةً ولا
كليّةً ولا جزئيّةً ولا غير ذلك من المتقابلات ، وليست الأربعة من حيث هي زوجاً
ولا فرداً
الصفحه ٩٥ :
ولكذبت القضايا
الكلّيّة ، كقولنا : «كلٌّ ممكن فله علّةٌ» ، و «كلٌّ أربعة زوجٌ» ، و «كلّ كثير
فإنّه
الصفحه ١١٣ : المقولات أربع ، بإرجاع
المقولات النسبيّة إلى مقولة واحدة ، فهي الجوهر والكم والكيف والنسبة».
ويدفعه ما
الصفحه ١١٩ : ص ٢٤ ، والمباحث المشرقيّة ج
٢ ص ٨ ، والأسفار ج ٥ ص ١٦ ، والأربعين ج ٢ ص ٣ ، وشرح المنظومة ص ٢٠٩. وذهب
الصفحه ١٢٣ : ، وقواعد المرام ص ٥٢ ـ ٥٥ ، والأربعين
ج ٢ ص ٤ ـ ١٧.
(١) هذا ، وأجاب عنه
أيضاً الشيخ الرئيس في النجاة
الصفحه ١٤٠ :
كان بينهما حدٌّ مشتركٌ من الأجزاء كانت أربعة أو من خارج كانت ستّة.
والمتّصل ينقسم إلى قسمين : قارٍّ
الصفحه ١٤٢ : ء ، كالعشرة ـ
مثلا ـ يجوز فرض تركّبها من تسعة وواحدة ، وثمانية وإثنين ، وسبعة وثلاثة ، وستّة
وأربعة ، وخمسة
الصفحه ١٦٧ :
أربع أمارات تصالح عليها المتنازعون لئلا يكون النزاع لفظيّاً» (٢).
وقد اختلفوا في حقيقته على أقوال
الصفحه ١٦٩ :
وإذ كانت الأمارات الأربع المذكورة
آنفاً بديهيّةً لا يُرتاب فيها ، فعلى المنكرين أن يرجعوه إلى
الصفحه ١٧٢ : الحركة أربع : الكيف والكم والأين
والوضع. سيأتي توضيحه في الفصل السابع من المرحلة التاسعة.
(٣) هكذا
الصفحه ١٨٩ : والفحم ، وتسمّى
«خلافاً».
ويسمّى أيضاً «الغير» بحسب التشخّص
والعدد.
والتقابل ينقسم إلى أربعة أقسام
الصفحه ١٩١ : قضيّة مفروضة ، ضروريّةً كانت أو نظريّةً.
فليس يصدق قولنا : «الأربعة زوجٌ
الصفحه ١٩٢ :
مثلا ، إلاّ إذا كذب
قولنا : «ليست الأربعة بزوج».
وليس يصدق قولنا : «العالم حادث» ، إلاّ
إذا كذب
الصفحه ٢١٤ : تعالى». راجع كلام الماتن في شرح المواقف ص ١٧٢. وتبعهم الفخر
الرازيّ ، فإنّه نقل أربعة براهين على رأي
الصفحه ٢٤٠ : . والبرهان عليه (٣)
: أنّ الاُمور الممكنة في وقوعها على أربعة أقسام : دائميُّ الوقوع ، والأكثريّ
الوقوع