الصفحه ١٤٦ : الأربعة طرقٌ أربعة : الأوّل ما ذكره الرازيّ في المباحث المشرقيّة ج ١ ص
٣٦٢ ـ ٢٦٣. والثاني والثالث والرابع
الصفحه ١٤٥ : » (١)
ـ إنتهى ملخّصاً.
وينقسم الكيف إنقساماً أوّلياً إلى
أربعة أقسام كلّيّة هي : الكيفيّات المحسوسة
الصفحه ١٤٩ : ، والمباحث المشرقيّة ج ١ ص ٢٦٩. بخلاف المحقّق الطوسيّ ، فإنّه عدّها
أربعة أنواع ، حيث قال : «فمنها أوائل
الصفحه ١٩٣ : منحصرةٌ في الأربعة.
الفصل الثامن
في تقابل التضايف
المتضايفان ـ كما تحصّل من التقسيم ـ
أمران وجوديّان
الصفحه ١٩٧ : الأربعة أم قسمٌ خامسٌ غير الأقسام الأربعة
المذكورة؟ وعلى الأوّل أهو من تقابل التضايف أم من تقابل التضادّ
الصفحه ١٩٨ : بالفعل لمطلق الوجود.
على أنّ واحداً من أقسام التقابل
الأربعة بما لها من الخواصّ لا يقبل الانطباق على
الصفحه ٢٢٩ : الماهيّات مثلا كزوجيّة الأربعة فإنّ تمام الذات فيها لا يعقل خالية
من لازمها حتّى يتصوّر فيها معنى الفقدان
الصفحه ٢٨٧ : السبق وأنواعه المذكورة أربعةٌ ، هي : السبق الزمانيّ ، والسبق
العلّيّ ، والسبق الدهريّ ، والسبق بالحقّ
الصفحه ٣٩٧ : . ق. ط ، القاهرة ، دار الأنصار
/ ١٣٩٧ هـ. ق / ١٩٧٧ م.
٣ ـ الأربعين في اُصول الدين : فخر
الدين محمّد بن عمرو
الصفحه ٩ : » ، ومن قال : «إنّ موضوعه هو العلل الأربع» ، راجع شرح عيون
الحكمة ج ٣ ص ٨ ـ ٩.
(٣) إن قلت : قد
يبحث في
الصفحه ١٢ :
المتألّهين على شرح حكمة الإشراق ص ١٨٢ ، وراجع الأسفار الأربعة
الصفحه ١٨ : العارضة لكلّ ماهيّة ، والزوجيّة العارضة لماهيّة
الأربعة ـ تثبت لها بالوجود لا لذاتها.
وبذلك يظهر أنّ
الصفحه ٣٨ : أربعة روابط اُخَر وصارت تسعةً وهلّم جرّاً ، فتسلسل أجزاء القضية أو المركّب
إلى غير النهاية ، وهي محصورة
الصفحه ٦٠ : بالضرورة» وقولنا : «الأربعة زوج بالضرورة».
(٥) كقولنا : «كلّ
قمر منخسف بالضرورة وقت الحيلولة» ، وقولنا
الصفحه ٧٩ : أربعة. ذهب إلى كلٍّ منها طائفة ، قال
ابن ميثم البحرانيّ في قواعد المرام في علم الكلام ص ٤٨ : «علّة حاجة