الصفحه ٣٠ : به؟ وينظرون إلى بعلك قد حضر الخلائق
وهو يخاصمهم عند الله؟ فما ترين الله صانعاً بقاتل الحسين
الصفحه ٣٣ :
المطلب السادس
في
بكاء الأئمّة وشيعتهم على الحسين عليهالسلام
قال الله تعالى : (إِنّ
عِدّةَ
الصفحه ٣٨ :
المطلب السابع
في
بكاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على الحسين عليهالسلام
وأنّ البكاء والرقّة
الصفحه ٥٠ : الأولى : قتل الحسين بن علي
بي أبي طالب عليهمالسلام
سيد شباب أهل الجنة.
__________________
(١) موت
الصفحه ٥٤ :
وجعل يزيد ينكث ثنايا الحسين عليهالسلام بعود الخيزران بمنظر
من بناته وأخواته.
أتضربها شلّت
الصفحه ٥٧ : وقال في نفسه : لأمضين إلى زيارة سيدي ومولاي الحسين عليهالسلام ، فلمّا رآه رحب به
وقال
الصفحه ٦٤ :
الأُمة فقد خبرتهم
وبلوتهم ، فانظر لنفسك ولدينك ، والسلام» (١).
فلمّا وصل الكتاب إلى الحسين كتب
الصفحه ٧١ : (١)
__________________
(١) وكأنّي بالحسين عليهالسلام لمّا نظر إلى أصحابه
صرعى مجزّرين على أرض كربلاء :
(بحراني)
ظل
الصفحه ٧٧ : وعلانيته (٢).
وروى أبو جعفر الطبري ، قال :
بايع الناس ليزيد بن معاوية (لعنه الله)
، غير الحسين بن علي
الصفحه ١٠٣ : متمثّلا
أيقتل عطشاناً حسين بكربلا
وفي كلّ عضو من
أنامله بحر
فمن مبلّغ
الصفحه ١٠٦ : : ٢٥) ، والحسين عليهالسلام
لمّا قصّ قصّته للحرّ عند توجهه إلى العراق جعجع به الحرّ وارعبت العائلة
الصفحه ١٠٨ : حسين بكربلا
وفي
كل عضو من أنامله بحر
ووالده
الساقي على الحوض في غد
الصفحه ١١٣ : (٢).
قال أهل السير : وجعلت الكتب تترى على
الحسين عليهالسلام
ومن اهل الكوفة حتى ملأ منها خرجين (٣)
، وإلى
الصفحه ١٣٠ :
لرسول
الحسين سبط الرسول
لشهيد
بين الأعادي وحيداً
وقتيل
لنصر خير قتيل
الصفحه ١٣٥ : عن المنكر ؛ فجعل ابن
زياد يشتمه ويشتّم عقيلاً والحسن والحسين ومسلم ساكت لا يتكلم.
أقول : كان اللعين