الصفحه ٦٨ : أمر
الأربعة وكيف يعاملهم ، وهم الحسين بن علي بن ابي طالب ، وعبدالرحمن ابن ابي بكر ،
وعبدالله بن عمر
الصفحه ٨٢ : الكمين ، ولمّا نظر قائد الجيش إلى الشجاعة الحسينية قال لأصحابه وهو مشرف على
الميدان ينظر إلى الحسين
الصفحه ٨٧ :
المطلب السادس عشر
في
هيئة سفر الحسين عليهالسلام إلى العراق
لا يعذر الله ابن أحمد أن يرى
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام
الى الحسين فتعمم بها «يوم الطف» ، ولمّا ناشد القوم في خطبته وقال فيما قال : «أيها
الناس أنشدكم هل
الصفحه ١٠٠ : «بالطائف» (٢)
وفي بعض الأخبار بالمدينة ، مات وله من العمر خمس وستون سنة (٣).
وكان يحبّ الحسين حبّاً جمّاً
الصفحه ١٠٧ : فرعون.
أقول : خاف موسى عليهالسلام من تلك النار بمجرّد
أن رأى الميلان صار عليه وهرب منها ، والحسين
الصفحه ١١٤ : وإذا فيه :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن علي
من شيعته وشيعة أبيه أمير المؤمنين
أمّا بعد
الصفحه ١١٦ :
المطلب الحادي والعشرون
في
خطبة الحسين عليهالسلام قبل خرجه من مكة
المشرفة
لقد دمعت عيون
الصفحه ١١٨ :
فما حداك على الخروج عاجلاً؟ فقال له : يا أخي أتاني رسول الله بعد ما فارقتك وقال
لي : يا حسين اُخرج قد
الصفحه ١١٩ :
أموالهم ودمائهم» (١)
قال : ثم ودّعه وسار الحسين عليهالسلام
ومن معه قاصدين العراق
الصفحه ١٢٣ : يتأسف ويتلهّف
لعدم نصرته الحسين عليهالسلام
، وذلك لمّا رأى إنّ الذين نصروه سعدوا في الدارين ، ونالوا
الصفحه ١٢٧ : من أهل الكوفة قرأ عليهم كتاب الحسين عليهالسلام
وهم يبكون ، حتى بايعه في ذلك اليوم ثمانون ألف ، وقيل
الصفحه ١٢٨ : شيعة الحسين ، فإن كانت لك في الكوفة
حاجة فانفذ إليها رجلاً قويّاً فإنّ النعمان ضعيف أو يتضاعف».
وكتب
الصفحه ١٣٢ : بين السلاطين ، ونقضوا بيعة الحسين عليهالسلام وبايعوا يزيد بن
معاوية ، وخرج مسلم عليهالسلام
إلى
الصفحه ١٣٣ : «معقل» وكان داهية دهماء ، وأعطاه ثلاثة آلاف درهم وقال له : خذ
الدراهم واجعل نفسك من الموالين للحسين