الصفحه ٢١ : حسيناً ، فقالت فاطمة : يا رسول الله أتستنهض
الكبير على الصغير؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
هذا
الصفحه ٢٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من بيت عائشة ، فمر على بيت فاطمة فسمع صلىاللهعليهوآلهوسلم
حسيناً يبكي
الصفحه ٢٤ : بحق محمد ، يا علي بحقّ علي ، يا فاطر
بحقّ فاطمة ، يا محسن بحقّ الحسن والحسين ، [ومنك الاحسان
الصفحه ٢٧ : فاطمة عليهماالسلام
، وأما بعد قتله
_________________
(١) بحار الأنوار : ٤٤
: ٢٤٣ / ٤٠ ـ باب (٣٠
الصفحه ٣٨ : ، وكذلك لما رأى ابنته
فاطمة عليهاالسلام
تبكي على عمّها بكى (٢).
وذكر أحمد ابن حنبل : أنّ النبي
الصفحه ٤٢ : عنهم فقيل لي : هذا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهذا علي عليهالسلام
، وهذه فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٤٥ :
واُمّه فاطمة الزهراء
ناشئاً في أصحاب جدّه وتلامذة أبيه فلا شك أنّه كان يغرُّ العلم غرّاً ، ومنه
الصفحه ٥٤ : وشافه
عصى
ايزيد ويسب حامي الحميّه
* * *
أيهدى
إلى الشامات رأس ابن فاطم
الصفحه ٧٠ :
بامرأة وهي فاطمة وكان الحسين عليهالسلام
جالساً فقام إليه ولوى عمامته في عنقه حتى خرج الدم من انفه ، ثم
الصفحه ٧٩ : الحسين بن فاطمة ، فرخك وابن
فرختك ، وسبطك الذي خلّفتني من اُمّتك ، فاشهد عليهم يا رسول الله أنّهم قد
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وعلي وفاطمة والحسن عليهمالسلام
، جعلنا الله فداك يا حبيب الأبرار.
الصفحه ١٠٨ :
وفاطمةُ
ماء الفرات لها مهرُ
الصفحه ١٤٨ : من
نار جهنم ، أنا أرد على رسول الله وعلى علي وعلى فاطمة وعلى الحسن فيسقوني من ماء
الكوثر.
ثم أدخل
الصفحه ١٧٦ : زهير : ويلكم يا أهل الكوفة ، إن ولد فاطمة أحقّ
بالودّ من ابن سميّة ، فإن لم تنصروه فأعيذكم بالله أن
الصفحه ١٩٣ :
ويمضي من الدنيا بقتلة شين
إذا أنت قاتلت الحسين بن فاطم
وانت تراه أشرف الثقلين