الصفحه ٣٠ :
في مرضاة الله ، فما
عند الله خير من الدنيا ومافيها ، ومن كتب عليه القتل خرج إلى مضجعه ، ومن لم
الصفحه ٨١ :
فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لابد لك من الرجوع إلى الدنيا حتى ترزق الشهادة وما قد كتب
الصفحه ٢٠٠ :
المطلب الثامن
والثلاثون
في
ما صدر في ليلة العاشر من المحرم
لمّا كانت الليلة العاشرة من المحرم
الصفحه ٣ : عطّر الله تربته وعلّى في الجنان
رتبته.
ولد ـ كما ذكر ذلك من ترجم له ـ في
عاصمة العلم والدين النجف
الصفحه ٦ :
اليومين والثلاث ، فنبت
لحم الحسين من لحم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ودمه من دمه) (١).
وعن
الصفحه ٧٨ : خلفه أحد وثمانين
راكباً فلم يدركوه ، وخرج الحسين من المدينة الى مكة فسمع يزيد (لعنه الله) بذلك ،
فغضب
الصفحه ١٨٠ :
ذات اليسار ، قالا : فما كان بأسرع من أن طلعت علينا هوادي (١)
الخيل كأن أسنّتهم اليعاسيب (٢)
، وكأن
الصفحه ٢١٣ :
ولم يزل يقاتل حتى قتل من القوم مقتلة
عظيمة ، فحمل عليه بديل بن صريم العقفاني (١)
فضربه بسيفه ، وحمل
الصفحه ٢٢٢ :
حزيناً كئيباً ، وينظر
أصحاب أخيه فيشاهدهم مجزرين كالأضاحي ، وينظر عيالاته فيشاهدهنّ يتصارخن من
الصفحه ٢٤٥ : وهي باكية وقالت له : أخي خذ طفلك هذا
واطلب له قليلاً من الماء ، فأخذه الحسين عليهالسلام
وقد غارت
الصفحه ٢٦ :
موسى وعزتي وجلالتي ما من رجل من امتي أو أمة من إمائي جرت من دموع عينيه قطرة
واحدة إلّا وكتبت له أجر
الصفحه ١٠٠ : «بجبل رضوي» وأنّه هو المهدي من آل
محمد ، وأمّا من طرقنا فإنّ محمّد بن الحنفية مات ودفن «بابلة» أو
الصفحه ١٠٤ :
المطلب التاسع عشر
في
كيفية خروج موسى من مدينة فرعون
وخروج الحسين عليهالسلام
من مدينة جدّه
الصفحه ١٠٧ :
الْعَالَمِينَ) (١)
وما أحسن ما قيل من باب المثل في ذلك : «رُبَّ أمرٍ ليس يُرجى لَكَ في الغَيبِ
الصفحه ١٢٠ : الى
كربلاء ، وألقى عليهم الحجج وحذّرهم من سماع واعيته ، وكان استنصاره لهم تارة
بلسانه ، وتارة بإرسال