الصفحه ١٧٩ : السحرة أمر أصحابه أن يحملوا الماء وأن يكثروا ، فلمّا أصبحوا ساروا من
شراف حتى انتصف النهار ، فبينما هم
الصفحه ١٨ : قبّلته قط ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
«من لا يَرحم لا يُرحم» (٣).
وعن البراء بن عازب (٤)
قال : رأيت
الصفحه ٣٨ :
من شأن المعصوم
العجب كل العجب ممن يزعم أنّ المعصوم عليهالسلام لا يبكي ، أو أنّ
البكاء لا يليق له
الصفحه ١١٣ :
شدّاد (١)
، وحبيب ابن مظاهر ، وعبدالله بن وائل ، وشيعته من المؤمنين. سلام الله عليكم.
أمّا بعد
الصفحه ١٥٣ : ، فالموطن الأول هو :
ما قد رواه أبو مخنف عن عبدالله بن
سليمان والمنذر ابن المشعل الأسديان ، قالا : لمّا
الصفحه ٩٦ :
وإبنهِ جُعدةَ والخليفة مِنهُ
هكذا يَخلُف الفروعَ الأرومُ
كُلُّ شيءٍ تُريدُه فهو
الصفحه ٢٣٠ :
يدعى «ذاالجناح» فاستأذنه
للبراز ، وكان علي الأكبر من أصبح الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ، فنظر إليه
الصفحه ٧ : الكبرى بنت
الحارث (٤)
ـ زوجة العباس بن
________________
= من أسماء أهل الجنة
، لم يكونا في الجاهلية
الصفحه ١٥ : أفضل؟
فقال الأعرابي : الإيمان بالله ، فقال الحسين عليهالسلام
: فما النجاة من الهلكة؟ فقال الأعرابي
الصفحه ٧٠ : تردون منّي في السر ، ولكن إذا خرجت
إلى الناس ودعوتهم الى البيعة كنت أول مبايع. وكان الوليد يحب حسن
الصفحه ٢٧٥ : (٣)
؛ فتركوا النساء ورجعوا إليه ، فجاء إليه مالك بن النسر ، أوّل ما صنع اللعين شتم
الحسين عليهالسلام
وضربه
الصفحه ١٧٤ :
أحب أن يصيبك بسببي
إلّا خيراً ؛ ثم التفت إلى اصحابه وقال : من أحبّ منكم إن يتّبعني وإلّا فهذا آخر
الصفحه ٢١٢ :
فشيخ كبير قد أعرض
عنه النعيم الفاني ، أفلا تحب أن يرحل إلى النعيم الباقي؟ وما أشوقني أن أكون أول
الصفحه ١٢٣ :
فقد فاز الاُولى نصروا حسيناً
وخاب الآخرون ذوو النفاق
فهذا عبيدالله بن الحر
الصفحه ٢١٧ :
فلا ينكر عليه أحد من العرب ، ومن قومها
ملاعب الأسنة أبو برآء (١)
الذي لم يُعرف في العرب مثله في