الصفحه ٢٥٧ : كانت في رحله امرأة فاليبعث بها إلى أهلها ، فإنّ
نسائي تسبى وأخاف على نسائكم السبي». فقام من بينهم حبيب
الصفحه ٢٦٤ : : ويلكم ، ما
عليكم أن تنصتوا فتسمعوا قولي وإنّما أعدوكم إلى سبيل الرشاد ، فمن أطاعني كان من
المرشدين ، ومن
الصفحه ٢٦٧ :
الشاكري (١)
لشوقه واشتياقه للقتل ، خرج من الخيام حاسراً (٢)
وانحدر نحو القوم ، فقيل له : عابس
الصفحه ٢٧٣ :
العطش في قواه وهو مع ذلك يضرب فيهم بسيفه ، فصاح عمر بن سعد بأصحابه : الويل لكم
يا حمقاء ، أتدرون من
الصفحه ٢٤ :
: في تفسير قوله تعالى (فَتَلَقّى آدَمُ
مِنْ رَبّهِ كَلِمَاتٍ)
(١) يروى أنّ آدم عليهالسلام رأى على ساق
الصفحه ٥٤ :
فقام يحيى بن الحكم وهو يقول :
لهام بجنب الطف أدنى قرابة
من ابن زياد النغل
الصفحه ٦١ : والعله
ريتك
ياعباس اتحضر
يوم
اطلعت من كربله
سترت
وجهها اچفوفها
الصفحه ٨٢ :
(دكسن)
صار
اشبيح بيه امن المنيّة
ألف
نبله يويلي او تسع ميّه
وگف
تبة
الصفحه ٨٩ :
الجبن عار وفي الإقدام مكرمة
والمرء بالجبن لا ينجوا من القدر
وهو
الصفحه ١١٩ : ذكره الحسين
عليهالسلام
لأبي هرة جرى على أهل الكوفة من قبل المختار وأضرابه.
(٢) الملهوف للسيد بن
الصفحه ١٣١ :
، وكان راكباً على بغله شهباء ، وبيده قضيب من الخيزران ، وكان دخوله يوم الجمعة ،
هذا وقد انصرف الناس من
الصفحه ١٥٢ :
المقرّبون» ثم بكى حتى جرت دموعه على خدّيه ، ثم قال : إلى الله اشكوا ما تلقى
عترتي من بعدي (١).
ولعظم قدره
الصفحه ١٧٦ : ، ووقف بين الصفين
ونادى بأعلى صوته :
يا أهل الكوفة نذاري لكم من عذاب الله ،
نذار إنّ حقّاً على المسلم
الصفحه ١٩٤ :
بالعرا محزوز الرأس
من القفا مسلوب العمامة والردا (١).
__________________
(١)
(نصاري
الصفحه ٢٢١ : ، وسيماً ، جسيماً ،
بين عينيه أثر السجود ، وكان إذا ركب الفرس المطهم يخطّان رجلاه في الأرض خطّاً.
وبلغ من