الصفحه ١١٥ : وروّعوا عياله وأطفاله.
ومخدّرات من عقائل أحمد
هجمت عليها الخيل في أبياتها
الصفحه ١٤٢ : : (أَمْ حَسِبْتَ أَنّ
أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَباً) (١)
قال زيد : فضربت
الصفحه ١٥١ : الباكيات
أما لك في المصر من نائحه
لئن تقض نحباً فكم زرود
عليك
الصفحه ١٦٠ :
من تمايل هذا السمهري الثقف (١)
__________________
(١) وزينب عليهالسلام كأني بلسان حالها
الصفحه ١٧٢ : فلمّا أفاق رأي الحسين عليهالسلام واضعاً خدّه على خدّه
فقال : من مثلي وابن رسول الله واضعاً خدّه على
الصفحه ١٧٥ : بعد ، فإنّه قد نزل بنا من الأمر
ما قد ترون ، وإنّ الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولم يبق
الصفحه ١٩٩ : من قال :
جادوا بأنفسهم عن نفس سيّدهم
والجود بالنفس أقصى غاية الجود
الصفحه ٢٠١ : نفسك
وعن أنفس هؤلاء الفتيان من إخوتك وولدك وأهل بيتك.
وتكلّم جماعة من أصحابه بكلام يشبه بعضه
بعضاً
الصفحه ٢٠٢ :
جعل يسأل العسكر : إلى
أين ماضين؟ فيقولون له : الى حرب الحسين ؛ فسألهم : ابن من؟ فقالوا له : ابن
الصفحه ٢١٠ : بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ فبكى حبيب ورمى الصبغ من يده وقال : لا والله لا تصبغ هذه إلا من
الصفحه ٢١١ : عبدالله بن بشير ، فقال
: يا حبيب أمّا أنا فأول من يجيبك إلى هذه الدعوة ، وها أنا ماض معك. قال : فتبادروا
الصفحه ٢٣٢ : القوم مقاتلة
الأبطال في تلك المجال ، وناداه رجل من أهل الكوفة : يابن الحسين إنّ لك رحماً
بأمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٥ :
يخرجوا من الخيمة ، فأمر
الحسين عليهالسلام
أهل بيته فخرجوا من الخيمة ودخلت ليلى الى الخيمة ودخلن
الصفحه ٢٥٠ : القصة إلى أن بلغت إلى قول الحسين عليهالسلام لاُخته الحوراء زينب
: يستأنسون بالمنية دوني كاستئناس الطفل
الصفحه ٢٥١ :
أخبروني عمّا أنتم
عليه؟ فجردوا صوارمهم ورموا عمائمهم إلى الأرض وقالوا : يا حبيب والذي منّ علينا