الصفحه ١٥٦ : لمّا قتل الحسين عليهالسلام وهجم القوم على رحله
، فرّت العيالات والأطفال كالطيور الهاربة من النار ، فمن
الصفحه ١٦٨ :
يقول : مالك يابن مسعود آمنك الله يوم الخوف الأكبر.
قال الراوي : وتجهزّ يزيد بن مسعود ، وخرج
من البصرة
الصفحه ١٨٢ : [العافيه] (١)
من أن أبتلي بشيء من أمرك ، فخذ هاهنا تياسراً من طريق العذيب والقادسية. فرضي
الحسين بذلك
الصفحه ١٨٥ : (١)
قال : لمّا سار الحسين عليهالسلام
من قصر بني مقاتل (٢)
سرنا معه ، فبينا نحن نسير إذ خفق الحسين
الصفحه ١٩٠ : ينتظرونه ، فلمّا انتهى إليهم سلّم على الحر ولم يسلّم على الحسين عليهالسلام ، ثم أخرج كتاباً من
ابن زياد
الصفحه ١٩٦ : يمنعوا الحسين وأصحابه من حمل
الماء ، وكتب الكتائب ، فلمّا رأى الحسين عليهالسلام
ذلك جلس في خيمته يصلح
الصفحه ٢٠٣ : نظرت الى حال مخدراتك
وقد أحاط بهنَّ العدو من كل جانب ومكان ، وهنَّ يلذن ببعضهن وقد أشعلوا النار في
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام سنة ست وعشرين من
الهجرة (١)
، واُمّه اُم البنين فاطمة بنت حزام الكلابية ، وقد أشار عليه عقيل
الصفحه ٢١٩ : قال أبي لأخيه عقيل : اُريد منك أن تختار لي امرأة من ذوي
البيوت والشجاعة حتى اُصيب منها ولداً ينصر ولدي
الصفحه ٢٢٥ :
الأصبغ بن نباتة ، قال : رأيت رجلاً من بني أبان بن دارم أسود الوجه ، وقد كنت
أعرفه قديماً شديد البياض
الصفحه ٢٢٦ :
مواعدها
على اميّه لحشاها
او
منها يستحي للخيم يسدر
سمع
حسّه الحسين او ركب وارزم
الصفحه ٢٣٣ : ، فقالت
له ليلى : سيدي أرى لون وجهك قد تغيّر! هل اصيب ولدي؟ فقال لها : لا يا ليلى ولكن
برز له من أخاف منه
الصفحه ٢٣٤ :
قال الراوي : وأفلت علي الأكبر نفسه من
النساء ورجع إلى الحرب وجعل يقاتل حتى قتل المائتين.
قال
الصفحه ٢٣٩ :
عمّته زينب صارخة
باكية واُمّة رملة معولة.
ومنها أنّ محمد بن الحنفية كان إذا حمل
على القوم وضايقه
الصفحه ٢٤٢ :
المطلب السادس
والأربعون
في
ما جرى في يوم التاسع من المحرم
روى صاحب أسرار الشهادة عن سكينة بنت