الصفحه ٣٩ : أفضلها (٢)
وإنّ محدثاتها شرارها.
١٤٢ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
لعمر بن الخطاب ، وقد استشاره فى غزو
الصفحه ٤٨ : بالصّبر (٦) ، ولم يستعظموا بذل
أنفسهم فى الحقّ ، حتّى إذا وافق وارد القضاء انقطاع مدّة البلاء حملوا
الصفحه ٦٣ :
وأمّا فلانة فأدركها رأى النّساء ، وضغن
غلا فى صدرها كمرجل القين (١)
ولو دعيت لتنال من غيرى ما أتت
الصفحه ٦٩ : عنه ، ألا إنّ فيه علم ما يأتى ، والحديث
عن الماضى ، ودواء دائكم ، ونظم ما بينكم
منها : فعند ذلك لا
الصفحه ٩٠ : (٥) ، وله فى موضع العرف
قنزعة خضراء موشّاة (٦) ومخرج عنقه كالإبريق
، ومغرزها إلى حيث بطنه كصبغ الوسمة
الصفحه ٩٧ :
الثّقل النادح عن
الأعناق (١).
١٦٢ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى أول خلافته
إنّ اللّه تعالى
الصفحه ١١١ :
جالس هذا القرآن أحد إلاّ قام عنه بزيادة أو نقصان : زيادة فى هدى ، ونقصان من
عمى. واعلموا أنّه ليس على
الصفحه ١١٢ :
واستدلّوه على ربّكم
، واستنصحوه على أنفسكم ، واتّهموا عليه آراءكم (١) ، واستغشّوا فيه أهواءكم
الصفحه ١٣٩ :
الإسلام متينة (١)
، وعرى الإيمان وثيقة.
منها
: فى صفة [عجيب] خلق أصناف من الحيوانات
:
ولو فكّروا فى
الصفحه ١٤٢ : بعد جدوبها.
١٨١ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى التوحيد ، وتجمع هذه الخطبة من أصول
العلم ما لا تجمعه
الصفحه ١٤٩ :
بها على ندّ مكاثر (١) ، ولا للاحتراز بها من ضدّ مثاور ، ولا
للازدياد بها فى ملكه ، ولا لمكاثرة
الصفحه ١٥٠ : قصد السّبيل لها ، فقد ـ لعمرى ـ يهلك فى لهبها المؤمن ، ويسلم فيها غير
المسلم
الصفحه ١٥٤ :
وثيقا عروته ، ومعقلا منيعا ذروته ، (١)
وبادروا الموت فى غمراته ، وامهدوا له قبل حلوله ، وأعدّوا له قبل
الصفحه ١٥٥ : ، فكانت كيوم مضى ، أو شهر انقضى ، وصار
جديدها رثّا (٢)
وسمينها غثّا ، فى موقف ضنك المقام ، وأمور مشتبهة
الصفحه ١٥٦ :
أحقّ بها وأهلها ، فى
ملك دائم ، ونعيم قائم.
فارعوا ـ عباد اللّه ـ ما برعايته يفوز
فائزكم