الصفحه ٢١١ :
غيركما. وأمّا ما
ذكرتما من أمر الأسوة (١)
، فإنّ ذلك أمر لم أحكم أنا فيه برأيى ، ولا ولّيته هوى
الصفحه ٢٢٣ : آخذ إلاّ ما أعطيتنى ، ولا أتّقى إلاّ ما وقيتنى اللّهمّ إنّى أعوذ بك أن أفتقر
فى غناك ، أو أضلّ فى هداك
الصفحه ٢٢٦ :
إنّ من حقّ من عظم جلال اللّه فى نفسه ،
وجلّ موضعه من قلبه ، أن يصغر عنده ـ لعظم ذلك ـ كلّ ما سواه
الصفحه ٢٢٧ : بالمصانعة ، ولا
تظنّوا بى استثقالا فى حقّ قيل لى ، ولا التماس إعظام لنفسى ، فإنّه من استثقل
الحقّ أن يقال له
الصفحه ٢٢٩ : ، وبرق له
__________________
(١) الوتر : الثأر ،
وهو بفتح الواو فى لغة أهل العالية ، وبكسرها فى لغة
الصفحه ٢٣٦ :
ضمير «فيه» ، والفترات : جمع فترة ، وهى انحطاط القوة ، أى : تولد فيه الضعف بسبب
العلل حال كونه أشد أنسا
الصفحه ٣ : إخواننا فى الإسلام على ما دخل
فيه من الزّيغ والاعوجاج والشّبهة والتّأويل ، فإذا طمعنا فى خصلة (١) يلمّ
الصفحه ٤ : بالسّيف أهون علىّ من ميتة على الفراش [فى
غير طاعة اللّه] منها : وكأنّى أنظر إليكم تكشّون كشيش الضّباب
الصفحه ٩ :
أتيتم؟ استعدّوا
للمسير فى قوم حيارى عن الحقّ لا يبصرونه ، وموزعين بالجور (١) لا يعدلون به! جفاة عن
الصفحه ١٥ : عدّد اللّه بقوله : «إِنَّ اَللّٰهَ
عِنْدَهُ عِلْمُ اَلسّٰاعَةِ»
الآية فيعلم سبحانه ما فى الأرحام : من
الصفحه ١٨ :
دنياهم ، وخفتهم على
دينك ، فاترك فى أيديهم ما خافوك عليه ، واهرب بما خفتهم عليه ، فما أحوجهم إلى
الصفحه ٢٨ :
حوضا (١) أنا ماتحه : لا يصدرون عنه برىّ ، ولا
يعبّون بعده فى حسى (٢)
منها
: فأقبلتم إلىّ إقبال
الصفحه ٣٢ : . وايم اللّه لئن لم يكن عصاه فى الكبير وعصاه فى الصّغير
لجراءته على عيب النّاس أكبر.
يا عبد اللّه ، لا
الصفحه ٣٣ :
فيه أقاويل الرّجال
، أما إنّه قد يرمى الرّامى وتخطىء السّهام ، ويحيل الكلام (١) وباطل ذلك يبور
الصفحه ٣٧ :
وأدخلنا وأخرجهم ، بنا
يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ، إنّ الأئمّة من قريش غرسوا فى هذا البطن من