الصفحه ١٧٥ : الأفعال ، ومحاسن
الأمور الّتى تفاضلت فيها المجداء والنّجداء من بيوتات العرب ويعاسيب القبائل (٢) بالأخلاق
الصفحه ١٨٤ : تصديقا بنبوّتك وإجلالا لكلمتك ، فقال القوم كلّهم
: بل ساحر كذّاب! عجيب السّحر خفيف فيه ، وهل يصدّقك فى
الصفحه ١٨٨ :
وتجمّلا فى فاقة ، وصبرا
فى شدّة ، وطلبا فى جلال ، ونشاطا فى هدى ، وتحرّجا عن طمع (١) ، يعمل
الصفحه ١٩٦ :
ساكنها ظاعن ، وقاطنها
بائن (١) ، تميد
بأهلها ميدان السّفينة تقصفها العواصف فى لجج البحار
الصفحه ٢٢٨ :
وأكفأوا إنائى ، وأجمعوا
على منازعتى حقّا كنت أولى به من غيرى ، وقالوا ألا إنّ فى الحقّ أن تأخذه
الصفحه ٢٣٣ :
وبالسّمع صمما ، وبالحركات
سكونا ، فكأنّهم فى ارتجال الصّفة صرعى سبات (١)
، جيران لا يتآنسون
الصفحه ٢٣٧ : بعد الوقرة ، وتبصر به بعد العشوة ، وتنقاد به بعد المعاندة ، وما برح
للّه ـ عزّت آلاؤه ـ فى البرهة بعد
الصفحه ٨ :
المتولّى على كتاب
اللّه تعالى ، وقد قال اللّه سبحانه : «فَإِنْ تَنٰازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ
الصفحه ٢٤ :
على حبّ الآمال ، وتعاديتم
فى كسب الأموال ، لقد استهام بكم الخبيث (١)
وتاه بكم الغرور ، واللّه
الصفحه ٢٥ : إليها ، من «كنفه» إذا صانه وستره ، والأصل فى هذا الاستعمال أنهم يقولون «كنفت
الابل» أى : جعلت لها كنيفا
الصفحه ٣٨ : ، إنّما أنتم فى هذه
الدّنيا غرض تنتضل فيه المنايا (١)
مع كلّ جرعة شرق ، وفى كلّ أكلة غصص (٢)
لا تنالون
الصفحه ٤٢ : بالصّالحين كلّ
مثلة (٢) وسمّوا
صدقهم على اللّه فرية (٣)
وجعلوا فى الحسنة عقوبة السّيّئة.
وإنّما هلك من كان
الصفحه ٥٠ : ، واحذروا بوائق النّقمة (٢) ، وتثبّتوا فى قتام العشوة (٣) واعوجاج الفتنة ، عند طلوع جنينها ، وظهور
كمينها
الصفحه ٦٦ : ، ولا يبقى سرمدا ما فيه. آخر فعاله
كأوّله ، متسابقة أموره (١)
متظاهرة أعلامه ، فكأنّكم بالسّاعة تحدوكم
الصفحه ٧٥ : ، ويردف خلفه ، ويكون السّتر على باب بيته
فتكون فيه التّصاوير فيقول : يا فلانة ـ لإحدى أزواجه ـ غيّبيه عنّى