الصفحه ٢٣ : .
ومنها
: واعلموا أن ليس من شىء إلاّ ويكاد
صاحبه أن يشبع منه ويملّه ، إلاّ الحياة فإنّه لا يجد له فى الموت
الصفحه ٢٦ : الحقّ وإن كان كارها.
١٣٣ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
فى معنى طلحة والزبير
واللّه ما أنكروا علىّ
الصفحه ٣٠ : به قد نعق بالشّام ، وفحص براياته
فى ضواحى كوفان ، فعطف إليها عطف الضّروس وفرش الأرض بالرّءوس (٣) قد
الصفحه ٤١ : إذ جهلوه ، وليقرّوا
به إذ جحدوه ، وليثبتوه بعد إذ أنكروه. فتجلّى لهم سبحانه فى كتابه من غير أن
يكونوا
الصفحه ٤٣ : ، وصمتهم عن منطقهم ، وظاهرهم عن باطنهم : لا يخالفون الدّين ، ولا يختلفون
فيه ، فهو بينهم شاهد صادق ، وصامت
الصفحه ٤٩ : ، ونقلوا البناء عن رصّ
أساسه (٢) فبنوه فى
غير موضعه : معادن كلّ خطيئة ، وأبواب كلّ ضارب فى غمرة (٣) ، قد
الصفحه ٨٣ : امتناع (٣) ، ولا له بطاعة شىء انتفاع. علمه
بالأموات الماضين كعلمه بالأحياء الباقين وعلمه بما فى السّموات
الصفحه ٨٥ : منهما (١)
، وقد نلت من صهره ما لم ينالا ، فاللّه اللّه فى نفسك فإنّك ، واللّه ، ما تبصّر
من عمى ، ولا
الصفحه ٨٦ :
الحقّ من الباطل ، يموجون
فيها موجا ، ويمرجون فيها مرجا (١)
، فلا تكوننّ لمروان سيّقة (٢)
يسوقك حيث
الصفحه ٩٥ :
كجفاة الجاهليّة : لا فى الدّين يتفقّهون ، ولا عن اللّه يعقلون ، كقيض بيض فى
أداح (٢) : يكون
كسرها وزرا
الصفحه ١٠١ : : جمع
مسقط ، وهو المكان الذى يسقط فيه. والكلأ : النبت إذا طال وأمكن أن يرعى ، وأول ما
يظهر يسمى الرطب
الصفحه ١٠٤ :
رسول اللّه ، صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم ، لهما ولغيرهما (١)
فى جيش ما منهم رجل إلاّ وقد أعطانى
الصفحه ١٢٩ : الرضى عن آبائه إلى جده الحسين ـ فقال :
إنهم كانوا يسكنون فى مدائن لهم على نهر يسمى الرس من بلاد المشرق
الصفحه ١٤٤ : ، وبها امتنع عن نظر العيون ، لا يجرى عليه
السّكون والحركة وكيف يجرى عليه ما هو أجراه ، ويعود فيه ما هو
الصفحه ١٦٨ :
عباده لرخّص فيه
لخاصّة أنبيائه [وأوليائه] ، ولكنّه ـ سبحانه ـ كرّه إليهم التّكابر ، ورضى لهم